سياسة

مهرجان ثويزا بطنجة.. ضيوف بخطابات مستهكلة مساندة للديكتاتورية

مهرجان ثويزا في نسخته الثالثة عشر، تحت شعار “في حاجة إلى المثقف”، إستضافة بعض الوجوه المعروفة من المشرق العربي، وهي عبد الباري عطوان ونوال السعداوي، وأثناء مداخلتهما بدا واضحا ضعف خطابهما من جهة، ووقوفهما في صف الأنظمة العربية القمعية.

وهذا يطرح سؤالا عميقا حول الغايات من وراء مهرجان ثويزا الأمازيغي، وإن كانت الغاية من استقطاب هذه الأسماء تمرير رسائل سياسية معينة، وكذلك خلق هالة إعلامية، في وسطها محتوى فارغ غير ذي جدوى.

مهرجان ثويزا  أخلف موعده مع الساكنة الطنجاوية، واستحق بذلك أن يكون في خانة “عوارتيها”  بموقع شمالي.

 

الوسوم

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

لا يمكنك نسخ هذا المحتوى

إغلاق