الإثنين 18 أغسطس 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
اتصل بنا من نحن
● عاجل
الإفراج عن الطلبة الموقوفين بتطوان على خلفية منشورات مقاطعة “كارفور” توقيف قاصر يشتبه في تورطه في جريمة ضرب وجرح مفضي إلى الموت بطنجة تطوان.. توقيف ثلاثة طلاب على خلفية الدعوة إلى مقاطعة أحد المتاجر الكبرى المنتخب المغربي يحجز مقعده في ربع نهائي “الشان”.. ويضرب موعداً مع خصمه المقبل وزارة الداخلية تدعو الولاة والعمال لإعداد برامج تنموية جديدة وتحذّر من الاستغلال الانتخابوي
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة
الرئيسية › مقالات الرأي› القاسم الانتخابي.. حرق آخر سفن الثقة!
مقالات الرأي

القاسم الانتخابي.. حرق آخر سفن الثقة!

شمالي شمالي
3 مارس، 2021 1 دقائق للقراءة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

بقلم: محمد بلخشاف

لا شك أن الحكومة الحالية ليست هي الحكومة التي كان ينتظرها المغاربة حينما ذهبوا للتصويت يوم 7 أكتوبر 2016. ومؤكد أنها حكومة فُرضت ضدا على اختيارات الناخبين الذين بوؤوا حزبا المرتبة الأولى، لغرض أن يستمر أحد الرجال المميزين رئيسا لحكومتهم، بنفس الطريقة التي فُرض فيها على المغاربة رئيس مجلس النواب، من حزب لم يكن قد استطاع بعد تشكيل فريق نيابي باسمه، وفي وقت لم تكن الأغلبية الحكومية قد تشكلت بعد.

لقد صوت المغاربة لحزب اقتنعوا بمنجزاته، أو لنقُل بمساره ووضوح خطابه خلال ولاية 2012- 2016، التي قادها الأستاذ عبد الإله بنكيران في ظل بروز تقاطب حاد بين البيجيدي وحزب “البام”، هذا الأخير الذي صُنع لغرض التحكم في الحياة السياسية، ففرملت حركة جراره، موجةُ الربيع العربي، قبل أن يعود رافعا شعار “محاربة الإسلاميين” بعد ذلك، مستعملا مختلف الأساليب، ومستغلا كل الإمكانات المشروعة وغير المشروعة، التي وُفرت له ووُضعت رهن إشارته. لكن شاءت إرادة الله والإرادة الشعبية أن تسقطه أرضا وتجهز على مساعيه ومساعي الواقفين وراءه.

لكن، رغم ذلك، وكما هو معلوم، فإن حادثة ما سمي بالبلوكاج، أثبتت بالملموس، أن هناك جهات لم تستطع استساغة هزيمتها أمام الصناديق، فقررت الانقلاب على مخرجات العملية الانتخابية، وانتهى الأمر بإعفاء بنكيران، وتعيين سعد الدين العثماني بدله، الذي قبِل وحزبُه في الأخير بالشروط التي ناضل من أجلها سلفه لحوالي 5 أشهر، ضدا في الابتزاز السياسي، ودفاعا عن أصوات المغاربة.

لكن خسارةَ معركةٍ ليست نهاية العالم، لذلك قرر الحزب من خلال مجلسه الوطني، أن يستمر في معركة الإصلاح والنضال الديمقراطي، على الرغم من الجروح التي خلفتها واقعة البلوكاج، جاعلا بذلك مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. بالمقابل، تجب الإشارة، إلى أن الخيار الذي ارتضاه الحزب آنذاك، لم يحظى بالإجماع، خاصة وأن هناك فئة عريضة اعتبرت القبول بالأمر الواقع، رضوخا أمام إرادة واضحة لإفراغ الانتخابات من محتواها التمثيلي، وسرقة نتائج انتخابات عجزت عن كسبها قوى الردة والنكوص، أمام إرادة الشعب، وبالممارسة الديمقراطية.

اليوم، يتكرر نفس السيناريو، في موضوع تعديلات القوانين الانتخابية، في إطار توافق مكذوب عليه، بتبني قاسم انتخابي لا وجود له في التجارب المقارنة بالعالم بأسره، يعتمد على أساس عدد المسجلين باللوائح الانتخابية، عوض ما كان معمولا به خلال آخر انتخابات، على أساس عدد الأصوات الصحيحة، وهو ما يخالف رابع ثابت من ثوابت الأمة المغربية، ألا وهو ”الاختيار الديمقراطي”، بحيث ستصبح العملية الانتخابية بلا مضمون وبلا تنافسية، وستتساوى فيها اللوائح الحاصلة على عشرات آلاف من الأصوات، بتلك الحاصلة على بضعة آلاف أو أقل. وهو ما ينذر بالعبث، وما سيدفع المواطنين إلى مزيد من العزوف الانتخابي، وهم يرون بأنه لن يعود لأصواتهم معنى أو تأثير حقيقي.

حزب العدالة والتنمية، المعني الأول بمواجهة هذا العبث، الذي وُضع لمواجهته، وبغرض ضمان هزيمته خارج مكاتب التصويت وقبل عملية الفرز، يجب عليه أن لا يرضخ لـ”حمق” الأحزاب الداعية إلى اعتماد القاسم الانتخابي على أساس عدد المسجلين، ويجب عليه أن لا ويجعل منه معركته الوحيدة ضمن نقاش تعديلات القوانين الانتخابية، خاصة في ظل مطالبة الأحزاب المذكورة بإلغاء العتبة بشكل نهائي. فلا توافق في ما يخص التراجع عن مكتسبات الشعب المغربي في مجال الديمقراطية، وكل تنازل أو قبول بفرض الأمر الواقع، هو في أصله تنازل عن روح ثابت من ثوابت الدولة المغربية، المضمن في دستور 2011، وحرق لآخر سفن الثقة في العملية السياسية التي قد تعود حسب المؤشرات بحزب العدالة والتنمية قويا إلى حاضنته الشعبية، وإلى صدارة المشهد بأصوات المغاربة وثقتهم.

فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني
شمالي

شمالي

كاتب
كاتب لـ 22٬276 مقالات
كل المقالات
المقال السابق في غياب للوالي مهيدية.. الوزير أخنوش يقوم بزيارة ميدانية لإقليم شفشاون في حملة انتخابية سابقة لأوانها المقال التالي Lors d’une réunion présidée par le Wali Mehidia… voici les mesures immédiates les plus importantes liées à l’emploi au niveau de la préfectures de M’diq-Fnideq

مقالات ذات صلة

شفشاون.. السيطرة على ثلاث بؤر من حريق دردارة واستمرار الجهود لإخماد البؤرة المتبقية

13 أغسطس، 2025

طنجة الدولية المدينة المحاصرة.. كيف ساهمت فرنسا وإسبانيا في الإفلاس الاقتصادي للمدينة

9 أغسطس، 2025
Bouzidan

انتخابات 2026 بين سؤال الإشراف والإرادة السياسية

5 أغسطس، 2025

اترك تعليقًا إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

أحدث الفيديوهات

طنجة.. حملة تحسيسية للحفاظ على نظافة الشواطئ بمبادرة شركة أرما للنظافة (فيديو)

16 أغسطس، 2025

Tanger : Le Royal Yacht Club accueille pour la huitième fois la colonie de vacances des enfants de Palestine sous le patronage du Roi Mohammed VI

16 أغسطس، 2025

طنجة.. النادي الملكي للزوارق الشراعية يحتضن للمرة الثامنة المخيم الصيفي لأطفال القدس برعاية الملك محمد السادس

16 أغسطس، 2025

سبت زينات.. سكان يحتجون على إغلاق طريق رئيسية بسبب مشروع “طنجة تيك” (فيديو)

13 أغسطس، 2025
عرض جميع الفيديوهات

الأكثر قراءة

  • 1

    مؤتمر دولي حول الكوارث الطبيعية والجفاف بطنجة نهاية أكتوبر

    0 19 أكتوبر، 2024
  • 2

    قصة عزاريطو طنجة.. من المحجر الصحي الكرنتينا إلى السجن المحلي بعاصمة البوغاز

    0 8 يوليو، 2025
  • 3

    بسبب المشاكل المتعددة للنقل عبر القارات.. “أمتري AMTRI” تعلن خوض إضراب شامل

    0 28 أكتوبر، 2024
  • 4

    السواحل المتوسطية تسجل مفرغات صيد بحري بـ8158 طنا و391 مليون درهم في النصف الأول من 2025

    0 11 يوليو، 2025
  • 5

    تجديد الثقة في ادريس ساور المنصوري رئيسا لجمعية الخير للمسنين بإقليم الفحص أنجرة

    0 5 نوفمبر، 2024
  • 1

    مؤتمر دولي حول الكوارث الطبيعية والجفاف بطنجة نهاية أكتوبر

    0 19 أكتوبر، 2024
  • 2

    قصة عزاريطو طنجة.. من المحجر الصحي الكرنتينا إلى السجن المحلي بعاصمة البوغاز

    0 8 يوليو، 2025
  • 3

    بسبب المشاكل المتعددة للنقل عبر القارات.. “أمتري AMTRI” تعلن خوض إضراب شامل

    0 28 أكتوبر، 2024
  • 4

    السواحل المتوسطية تسجل مفرغات صيد بحري بـ8158 طنا و391 مليون درهم في النصف الأول من 2025

    0 11 يوليو، 2025
  • 5

    تجديد الثقة في ادريس ساور المنصوري رئيسا لجمعية الخير للمسنين بإقليم الفحص أنجرة

    0 5 نوفمبر، 2024

آراء الكتّاب

شمالي

شمالي

كاتب
الإفراج عن الطلبة الموقوفين بتطوان على خلفية منشورات مقاطعة “كارفور”
أفادت مصادر محلية بتطوان، مساء اليوم، أنه جرى الإفراج عن ثلاثة طلبة تم توقيفهم في…
18 أغسطس، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
توقيف قاصر يشتبه في تورطه في جريمة ضرب وجرح مفضي إلى الموت بطنجة
تمكنت المصالح الأمنية بمدينة طنجة، من توقيف قاصر يبلغ من العمر 17 سنة، يشتبه تورطه…
17 أغسطس، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
تطوان.. توقيف ثلاثة طلاب على خلفية الدعوة إلى مقاطعة أحد المتاجر الكبرى
أفادت مصادر طلابية أن السلطات بمدينة تطوان أوقفت، اليوم، ثلاثة من أعضاء منظمة التجديد الطلابي،…
17 أغسطس، 2025

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • الإفراج عن الطلبة الموقوفين بتطوان على خلفية منشورات مقاطعة “كارفور” 18 أغسطس، 2025
  • توقيف قاصر يشتبه في تورطه في جريمة ضرب وجرح مفضي إلى الموت بطنجة 17 أغسطس، 2025
  • تطوان.. توقيف ثلاثة طلاب على خلفية الدعوة إلى مقاطعة أحد المتاجر الكبرى 17 أغسطس، 2025

اتصل بنا

البريد الإلكتروني:

[email protected]

الهاتف:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. جميع الحقوق محفوظة.