سلايدر الرئيسيةطنجة أصيلةمجتمع
بعد اختبار 2691 شخص.. تسجيل 6 إصابات جديدة بكورونا موزعة على العرائش وتطوان وطنجة
أعلنت المديرية الجهوية للصحة بجهة طنجة تطوان الحسيمة، عن الحالات المؤكدة بمستشفيات الجهة إلى حدود الساعة السادسة مساء من يومه الخميس 11 يونيو 2020، حيث تم تسجيل 06 إصابات جديدة موزعة على العرائش وتطوان وطنجة، ليرتفع العدد إلى 1249، في حين تماثل للشفاء 02 حالات جديدة ليصل مجموع المتعافين إلى 1054، واستقرار عدد الوفيات في 39 حالة ب(مجموع 156 حالة متيقية قيد العلاج).
وسجلت إقليم طنجة-أصيلة إصابة واحدة جديدة مؤكدة بكورونا خلال 24 ساعة، ليرتفع العدد إلى 939 حالة مؤكدة، فيما تماثلت حالة جديدة للشفاء، ليرتفع العدد ل798 حالة، و00 حالة وفاة جديدة ليستقر العدد في 30 وفاة. (111 حالة متبقية قيد العلاج بمدينة طنجة).
وارتفع عدد المصابين بكورونا بمستشفيات إقليم العرائش_القصر الكبير ل203 حالة مؤكدة أي 3 إصابات جديدة، واستقر عدد المتعافين في 164، ووفاة شخصين منذ بداية الجائجة. ( 37 حالات متبقية قيد العلاج).
أما المستشفى الإقليمي لسانية الرمل بتطوان فقد ارتفع عدد الإصابات إلى 89 إصابة، أي إصابتين جديدتين ، وارتفع عدد المتعافين في 74 حالة، ووفاة 7 أشخاص منذ بداية الوباء. ( 8 إصابات متبقية قيد العلاج).
و نجح إقليم الحسيمة في الالتحاق بركب عدد من مدن وأقاليم المملكة التي نجحت في السيطرة على فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) والخلو منه تماما.
ووصل عدد التحاليل المخبرية بجهة الشمال إلى 34317، بزيادة 2691 تحليل مخبري خلال 24 ساعة.
وأعلنت وزارة الصحة، اليوم الخميس ، تسجيل 29 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، و18 حالة شفاء من المرض المرتبط به بالمملكة خلال 24 ساعة الأخيرة.
وأوضح منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، معاد لمرابط، في تصريح صحفي، أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة بالمملكة إلى 8537 حالات منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس الماضي، ومجموع حالات الشفاء التام إلى 7583 حالة بنسبة تعاف بلغت 88،8 في المائة.
وأضاف السيد لمرابط أنه لم يتم خلال الساعات الـ24 الأخيرة تسجيل أي حالة وفاة جديدة بسبب الفيروس، ليستقر إجمالي الوفيات إلى 211 حالات منذ بداية الوباء بالمملكة، فيما ظل معدل الإماتة مستقرا في 5ر2 في المائة.
وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات بكل وطنية ومسؤولية.