سياسة
منها لاعب من طنجة.. علامات استفهام على غياب بعض العناصر عن المنتخب المحلي
استغرب المتابعون للشأن الكروي المغربي، غياب بعض الأسماء الرياضية عن المنتخب المحلي، الذي يستعد لخوض نهائيات كأس إفريقيا للمحليين، والتي ستنطلق في الرابع عشر من الشهر الحالي.
وتصدر المهدي النغمي قائمة اللاعبين الغائبين عن المنتخب، بالنظر لتصدره لقائمة هدافي البطولة الوطنية لكرة القدم، وبصمه على مستوى جيد رفقة فارس البوغاز وصيف البطولة الوطنية بعد نهاية مرحلة الذهاب.
في الوقت ذاته، أبدى العديد من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” استغرابهم من غياب مجموعة من الأسماء ضمن فريق حسنية أكادير متصدر الترتيب، حيث اكتفى جمال السلامي باستدعاء لاعب واحد من الفريق هو “يحيى جبران”، في مقابل غياب أسماء مؤثرة كجناح الفريق بديع أوك الذي يبصم على مستويات رفيعة مع فريقه، وكذلك المدافع جلال الداودي.
في الوقت ذاته، عرفت لائحة المنتخب تواجد 11 لاعب من قطبي مدينة الدار البيضاء، رغم المستويات المتذبذبة التي بصم عليها الفريقان مؤخرا، ما يطرح علامات استفهام كثير حول الطريقة التي يتم بها اختبار اللاعبين.