في حين ذكر موقع العرائش نيوز، إن “هذا الانسحاب الذي قام مراسل العرائش نيوز بتوثيقه بعدسة هاتفه ليتفاجأ بعد ذلك الحضور بصراخ السيد الرئيس والقيام مسرعا نحوه ومحاولة التهجم والاعتداء عليه، قبل أن يتدخل السيد العضو المعارض خالد الموذن موضحا للسيد الرئيس أنه ليس من اختصاصه احتجاز هواتف المواطنين ومنعهم من التصوير إن خالفو القانون التنظيمي الداخلي، وأنها من اختصاص السلطة الوصية، ليشهد الجميع بعد ذلك تهجم الرئيس على العضو الجماعي والاعتداء عليه أمام الحضور في إهانة واضحة لكل المنتخبين، وقبل ذلك إهانة منصب رئيس المجلس الجماعي، الذي أصبح في عهد الرئيس السيمو، مرادفا للبلطجة و الخرجات الإعلامية المثيرة للسخرية”.





 
   
   
  




