السبت 12 يوليو 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
اتصل بنا من نحن
● عاجل
بحضور لفتيت ولقجع.. اجتماع بولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة لمتابعة استعدادات طنجة لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 إيداع نائب رئيس مقاطعة مغوغة سجن طنجة 2 بتهم تتعلق بالنصب والتزوير والتجزيء السري شركة AML ترفع عدد رحلاتها البحرية بين المغرب وإسبانيا وتعزز التزامها بمواقيت الإبحار (فيديو) المغرب يطلق رسمياً منافسة لتراخيص شبكات الجيل الخامس 5G كلية الطب والصيدلة بطنجة تخرج عن صمتها بشأن مزاعم تعرض طلبة “للبيزوطاج”
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • ملاعب
  • كوكتيل
  • تلفزيون شمالي
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • ملاعب
  • كوكتيل
  • تلفزيون شمالي

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة

الرئيسية › مجتمع› شكوك وشائعات .. هل من لقاح للأخبار الكاذبة ونظريات المؤامرة ؟
مجتمع

شكوك وشائعات .. هل من لقاح للأخبار الكاذبة ونظريات المؤامرة ؟

وكالة المغرب العربي وكالة المغرب العربي
7 ديسمبر، 2020 1 دقائق للقراءة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

  (إيمان بروجي)

 إلى جانب اللقاح/الترياق الذي ينتظره المغاربة بفارغ الصبر، ثمة حاجة ملحة إلى لقاح آخر لا يقل أهمية عن لقاح الفيروس المستجد؛ معلومات من مصدر موثوق تكفل إنهاء الأخبار الكاذبة ونظريات المؤامرة والمفاهيم الخاطئة الأخرى التي تثير الشك والخوف. فهل ستنجح السلطات في هذا الرهان ؟ في غضون ذلك، وفي ظل غياب استراتيجية تواصل فعالة، تنتشر الشائعات كالنار في الهشيم ويتولى المشككون في مصداقية اللقاحات زمام الأمور.

  بات تلقي اللقاح من عدمه حديث  الساعة، حيث يتردد هذا السؤال على أفواه ومسامع بعض المغاربة في الآونة الأخيرة. وبعد عدة أشهر من الذعر الذي انتشر أسرع من الفيروس، تم إطلاق لقاح فيروس (كوفيد-19) في السوق أخيرا، هذا العلاج الخارق الذي طال انتظاره من قبل العالم أجمع.

  غير أن بصيص الأمل في القضاء النهائي على هذا الوباء، الذي يخنق الأنفاس ويستمر في حصد المزيد من القتلى والمصابين على نحو يومي، سرعان ما تحول إلى مصدر قلق عند بعض المواطنين الذين لا يخفون الشكوك التي تساورهم بشأن هذا اللقاح وأهميته وآثاره الجانبية المحتملة.

 وطفت على السطح عدة شكوك حول التلاعب والمعلومات الخاطئة ونظريات المؤامرة حتى عندما كانت مشاريع أبحاث لقاح (كوفيد-19) ما تزال في مرحلة جنينية، وذلك من قبيل “هذا اللقاح مصمم للتلاعب بنا”، “يريدون السيطرة علينا”، “سيتم تغيير جيناتنا بسبب هذا اللقاح”، وغيرها.

 تم تناقل ومشاركة هذه الأفكار، أساسا، على شبكات التواصل الاجتماعية دون أي مصدر موثوق أو أساس علمي، وقد ساهمت، إلى حد كبير، في إثارة الخوف وزيادة عدم الثقة في التلقيح، والضرب في فعالية هذا المشروع العلمي، من خلال تقسيم الرأي العام بين المعارضين والمؤيدين، فكيف يمكن تفسير هذا الإحجام عن التلقيح ؟

  اللقاح مادة مغرية للأخبار الكاذبة

  تتمحور الأخبار الكاذبة حول الخوف من المجهول، على اعتبار أن (كوفيد-19) مرض جديد وما تزال الأبحاث العلمية المواكبة له مستمرة، مما يربك الناس ويجعلهم يصدقون أي شيء ينشر بهذا الخصوص.

  وبحسب دراسة أجرتها المجلة البريطانية “Royal Society Open Science”، يصدق جزء كبير من سكان العالم المعلومات الخاطئة ونظريات المؤامرة حول (كوفيد-19)، مما يزيد من عدم الثقة في التلقيح.

  وقد أظهرت هذه الدراسة أن الكثيرين يعتقدون أن هناك صلة واضحة بين الإيمان بنظريات المؤامرة وعدم الثقة في أي لقاح مستقبلي.

  في هذا الصدد، يرى الأستاذ الجامعي والباحث في علم الاجتماع، أحمد المتمسك، أن المواطن لا يضرب في موثوقية اللقاح نفسه، غير أنه يعيش حالة القلق والخوف التي كانت مصاحبة للفيروس منذ البداية. وقال “إنها مسألة تواصل موثوق ومعلومات موثوقة”.

  وأكد، في تصريح لمجلة (BAB)، أن “المواطن المغربي أصبح تحت رحمة التضليل في عصر الأخبار الكاذبة. ويجب التحقق من جميع المعلومات حتى لا نكون هدفا سهلا للتلاعب. وفي غياب المعلومات الموثوقة، تنتشر الشائعات والأخبار الزائفة لتملأ الفراغ الحاصل”.

  وبحسب الاختصاصي في علم الاجتماع، فإن إغراق المواطنين المغاربة بكم هائل من المعلومات يشكل مدخلا أساسيا لإضعافهم، مضيفا أن هذا “التشبع مرتبط بتناقل المعلومات المضللة من قبل أناس يعبرون عن أفكارهم بحرية على شبكات التواصل الاجتماعية، ويقدمون أنفسهم كأساتذة ومتخصصين، دون إعطاء وسائل للتحقق من منشوراتهم”.

  وأوضح أنه “في علم النفس، عندما تكون الصدمة قاسية جدا كما هو الحال مع هذا الوباء، يطور الأفراد موقف رفض للواقع، وهذا ما يسمى ب+نظام الإنكار+ الذي يشكل آلية دفاعية لإنكار وجود هذا الشيء تمام الإنكار، وهي السمة المميزة لنظرية المؤامرة التي يطرحها البعض”.

  وسجل أن “الناس يموتون، والاقتصاد في أزمة، ونحن نتحدث عن مؤامرات ! بدلا من الخوض في هذه النظريات، يجب أن نتصرف ونعمل على إنقاذ الأرواح !”.

  وبحسب الباحث، مهما كانت الأسباب الكامنة وراء هذا الشك، فإننا مدعوون للعمل بشكل عاجل على تقديم اللقاح باعتباره الوسيلة الوحيدة الفعالة للقضاء على هذا الفيروس.

كما سجل أنه في ظل هذه الأزمة، يجد المواطن نفسه في وضع يسمى في علم النفس ب”الرابطة المزدوجة”، وهو ما يفسر هذا الارتباك وعدم الثقة في عملية التلقيح.

 

 

  أزمة تواصلية تثير الشكوك

  لقد اغتنم معارضو اللقاحات نقص التواصل حول هذا اللقاح الغامض الذي يتم تداول القليل من المعلومات حوله، مما فسح مجالا أمام الشكوك واللايقين.

  من هذه الزاوية، يرى السيد المتمسك أن المغرب لم يستعد بما فيه الكفاية لوصول لقاح محتمل، مؤكدا، في الآن نفسه، “يجب أن نتواصل، ونوضح الغرض من استخدام هذا اللقاح، ومكوناته، وخصائصه، وتأثيراته المحتملة … وهذا ما يسمى بالتواصل إبان الأزمات، أي جعل الحقيقة تتحدث لإسكات الأكاذيب، وتهدئة النفوس”.

  ومضى قائلا “يجب أن نتواص مع المواطن من حيث هو ذات واعية، إذ أنه قادر على الحكم والتمييز بين الأمور، فهذا أمر أساسي”.

  وتابع الباحث في علم الاجتماع أن قرار انطلاق حملة التلقيح بالمغرب جعل المغرب محط أنظار العالم، لكن للأسف لم يكن التواصل حاضرا بما فيه الكفاية، مشيرا إلى أن اللقاح الذي اختاره المغرب هو أحد أكثر اللقاحات فعالية وفقا للمتخصصين.

  وبالنسبة له، يدفع نقص التواصل المواطنين إلى البحث عن المعلومات في أماكن أخرى. وأبرز أنه “لدينا متخصصون ومؤهلات لتنوير الرأي العام حول هذا الموضوع”، داعيا إلى إنشاء هيئة إعلامية ذات مصداقية.

  وأشار إلى أن هذه “الرداءة التواصلية” تهدد بالإضرار بالجهود التي بذلها المغرب منذ تفشي الوباء، والتي جعلته مثالا يحتدى على المستوى الدولي.

 

  المعارضون والمؤيدون .. معركة الحجج

  إن حركة رفض اللقاحات ليست مقتصرة على المغرب فحسب، بل هي ظاهرة دولية. ويقودها أشخاص يحذرون من سلامة هذا اللقاح الذي من شأنه أن يقتل، حسب رأيهم، عددا من الأشخاص يفوق ما يحصده فيروس (كوفيد-19)، ويهدف، على الخصوص، إلى “السيطرة على سكان العالم” لأن هذا الفيروس، على حد تعبيرهم، تم “تصنيعه في المعمل”.

  ويحذر معارضو اللقاح، أساسا، من الآثار الجانبية للقاح، ويستنكرون نقص المعلومات، كما يشككون في الأهداف المعلنة لسياسة التلقيح.

  وفي ظل عدم وجود معلومات موثوقة وذات مصداقية، فإن الشك يساور المغاربة على نحو مطرد. وهناك من يصر مثل نبيل، مسؤول تنفيذي في الثلاثينيات من عمره، على رفض فكرة الحصول على اللقاح بشكل جذري، حيث يرى أن “الآثار الجانبية لهذا الدواء غير معروفة بعد، خاصة أنه تم التوصل إليه في وقت قياسي. لا أريد أن أصبح فأر تجارب”.

  بدورها، تعبر أمل، وهي أم لابنتين، على نفس الموقف التشكيكي “يجب ألا نتسرع، ففعالية هذا اللقاح لم تثبت بعد. يجب أن نكون حذرين من الآثار الجانبية التي قد تظهر على المدى المتوسط أو البعيد، والتي سيكون لها انعكاس ضار علينا وعلى الأجيال القادمة. لا يمكننا تعريض حياتنا وحياة أطفالنا للخطر على هذا النحو”.

  في الجانب الآخر، أي المغاربة المتحمسون للتلقيح، ينتظر يونس إطلاق هذا اللقاح وتعميمه بفارغ الصبر، ويقول إن “هذا الفيروس الملعون جعلني أفقد والدي، آمل أن يتم طي هذه الصفحة المظلمة في أسرع وقت ممكن. لا أرى أي سبب وجيه يمنعني من التلقيح ضد (كوفيد-19”.

  أما الحاج لحسن، في عقده السابع، وهو أحد الأشخاص ذوي الأولوية المعنيين بعملية التلقيح، فمبتهج بقرب استفادته من اللقاح. وقال “بالنظر إلى سني المتقدمة (72 سنة) ومعاناتي مع الأمراض المزمنة (أعاني من مرض السكري منذ عشرين سنة)، سيكون اللقاح الطريقة الأكثر فعالية لحمايتي من هذا الخطر الوشيك. أنا مطمئن”.

  من جهة أخرى، يرى الأستاذ حمزة الحمزاوي، أخصائي التخدير والإنعاش في مستشفى محمد السادس الجامعي بمراكش، أن اللقاح يظل الحل الآمن لمواجهة هذا الوباء والخروج من هذه الأزمة، مشجعا جميع المواطنين على الإسراع إلى تلقيه ما أن تتاح لهم الفرصة.

  وأوضح، في تصريح لمجلة (BAB)، أنه “تم اختبار اللقاح بالفعل على 600 شخص. وبعد مضي ثلاثة أشهر لم تسجل أية آثار جانبية، وأثبت المنتج فعاليته ضد الفيروس، لذلك دعونا نتوقف عن نشر الخوف والشك، ولنثق في العلم!”.

  وأكد أنه “ينبغي أن يفخر المغاربة بأنفسهم، فلطالما كان بلدنا دائما مثالا يحتذى منذ تفشي هذا الوباء، من خلال اتخاذ إجراءات صارمة، ويؤكد تصدره للدول التي حصلت على اللقاح على الصعيد الدولي هذه المقاربة الاستباقية”.

  وهكذا، يصح في هذا المقام القول للمشككين في اللقاح والمؤمنين بنظرية المؤامرة وغيرهم، أشعلوا شمعة بدلا من لعن الظلام ! وقبل أن تبدوا في الانتقاص من اللقاح، شمروا عن سواعدكم وابتكروا حلولا أخرى لمنع هذا الفيروس من انتزاع أحبائنا وتعطيل سيرورة حياتنا وعرقلة اقتصادنا ! الأكيد أن المغرب ليس قوة عالمية عظمى ولا عملاقا اقتصاديا، لكنه دولة كبيرة تعتني بالأمن الصحي لمواطنيها اعتمادا على وسائلها المتواضعة، بل قام بعمل جيد يتفوق به على العديد من البلدان الصناعية. ينبغي أن يكون الحصول على اللقاح مصدر للفخر لا للتشكيك …

فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني
وكالة المغرب العربي

وكالة المغرب العربي

كاتب
كاتب لـ 6٬323 مقالات
كل المقالات
المقال السابق مجلس الحكومة يستعد لمدارسة "النظام الخاص بموظفي الجمارك" و"مرسوم مكافة المنشطات" المقال التالي لتحفيز الناشئة على القراءة.. إحداث مكتبة فريدة داخل ثانوية يعقوب المنصور بالفنيدق

مقالات ذات صلة

سائق حافلة نقل المسافرين التي انقلبت بإقليم الرشيدية يسلم نفسه بعد أن لاذ بالفرا

9 سبتمبر، 2019

أمطار قوية محليا رعدية ورياح قوية مرتقبة من الأربعاء إلى الجمعة بعدد أقاليم الشمال

6 يناير، 2021

ارتفاع عدد المصابين بجهة الشمال ل704 حالة.. وتماثل 182 حالة جديدة للشفاء وطنيا

3 مايو، 2020

اترك تعليقًا إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

أحدث الفيديوهات

شركة AML ترفع عدد رحلاتها البحرية بين المغرب وإسبانيا وتعزز التزامها بمواقيت الإبحار (فيديو)

11 يوليو، 2025

النسخة الرابعة لـ”الداليا أوبتي كاب 2025″.. منصة لاكتشاف نجوم الزوارق الشراعية الصاعدين

11 يوليو، 2025

Inauguration d’un centre moderne de rééducation et de médecine sportive à Tanger, affilié au groupe Akdital

9 يوليو، 2025

طنجة.. افتتاح مركز متطور للترويض والطب الرياضي تابع لمجموعة “أكديطال”

9 يوليو، 2025
عرض جميع الفيديوهات

الأكثر قراءة

  • 1

    خواطر سدراوي.. “عندما يعجز التقليد عن مجاراة الإبداع: مقارنة بين السينما والحياة الواقعية”

    0 27 نوفمبر، 2024
  • 2

    قافلة طبية متعددة التخصصات بالسجن المحلي بأصيلة لفائدة 320 نزيلاً ونزيلة

    0 29 نوفمبر، 2024
  • 3

    وزارة الأوقاف تعلن عن أول أيام فاتح شهر جمادى الآخرة لعام 1446 هجرية

    0 2 ديسمبر، 2024
  • 4

    إحباط تهريب 435 كيلوغراماً من مخدر الشيرا بميناء طنجة المتوسط وتوقيف السائقين المشتبه فيهم

    0 5 ديسمبر، 2024
  • 5

    متمنيات البرلماني ورئيس جماعة البحرويين السيد “إدريس الساور” بالشفاء لجلالة الملك محمد السادس

    0 8 ديسمبر، 2024
  • 1

    خواطر سدراوي.. “عندما يعجز التقليد عن مجاراة الإبداع: مقارنة بين السينما والحياة الواقعية”

    0 27 نوفمبر، 2024
  • 2

    قافلة طبية متعددة التخصصات بالسجن المحلي بأصيلة لفائدة 320 نزيلاً ونزيلة

    0 29 نوفمبر، 2024
  • 3

    وزارة الأوقاف تعلن عن أول أيام فاتح شهر جمادى الآخرة لعام 1446 هجرية

    0 2 ديسمبر، 2024
  • 4

    إحباط تهريب 435 كيلوغراماً من مخدر الشيرا بميناء طنجة المتوسط وتوقيف السائقين المشتبه فيهم

    0 5 ديسمبر، 2024
  • 5

    متمنيات البرلماني ورئيس جماعة البحرويين السيد “إدريس الساور” بالشفاء لجلالة الملك محمد السادس

    0 8 ديسمبر، 2024

آراء الكتّاب

شمالي

شمالي

كاتب
بحضور لفتيت ولقجع.. اجتماع بولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة لمتابعة استعدادات طنجة لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030
انعقد اليوم الجمعة، بمقر ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، اجتماع لبحث تقدم تنفيذ المشاريع المبرمجة ضمن استعدادات…
11 يوليو، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
إيداع نائب رئيس مقاطعة مغوغة سجن طنجة 2 بتهم تتعلق بالنصب والتزوير والتجزيء السري
أمر قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف بطنجة، اليوم الجمعة، بإيداع نائب رئيس مقاطعة مغوغة، (أ.ز)…
11 يوليو، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
شركة AML ترفع عدد رحلاتها البحرية بين المغرب وإسبانيا وتعزز التزامها بمواقيت الإبحار (فيديو)
أكد عبد العالي السمغوني، المدير التجاري لشركة أفريكا موروكو لينك (AML)، أن الشركة تعتبر الأكثر…
11 يوليو، 2025

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • بحضور لفتيت ولقجع.. اجتماع بولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة لمتابعة استعدادات طنجة لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 11 يوليو، 2025
  • إيداع نائب رئيس مقاطعة مغوغة سجن طنجة 2 بتهم تتعلق بالنصب والتزوير والتجزيء السري 11 يوليو، 2025
  • شركة AML ترفع عدد رحلاتها البحرية بين المغرب وإسبانيا وتعزز التزامها بمواقيت الإبحار (فيديو) 11 يوليو، 2025

اتصل بنا

البريد الإلكتروني:

[email protected]

الهاتف:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. جميع الحقوق محفوظة.