الثلاثاء 26 أغسطس 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
اتصل بنا من نحن
● عاجل
مجلس الحكومة يناقش تعويضات الساعات الإضافية لهيئة التدريس المندوبية العامة للسجون توضح بخصوص قانون العقوبات البديلة
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة
الرئيسية › كوكتيل› مسؤول بوزارة الداخلية يتحدث عن استراتيجية تعبئة مليون هكتار من الأراضي الجماعية لذوي الحقوق والمستثمرين
كوكتيل

مسؤول بوزارة الداخلية يتحدث عن استراتيجية تعبئة مليون هكتار من الأراضي الجماعية لذوي الحقوق والمستثمرين

وكالة المغرب العربي وكالة المغرب العربي
23 أكتوبر، 2020 1 دقائق للقراءة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

ترتكز الاستراتيجية الفلاحية الجديدة على تعبئة مليون هكتار من الأراضي الفلاحية الجماعية لصالح المستثمرين وذوي الحقوق.

في حوار مع وكالة المغرب العربي للأنباء، يسلط السيد عبد المجيد الحنكاري، العامل مدير الشؤون القروية بوزارة الداخلية، الضوء على مقتضيات هذه العملية، وسيرها، وتأثيرها على إنعاش الاقتصاد الوطني.

   1- ما هي الغاية من هذه العملية، وكيف يمكن تنفيذها؟

تشكل تعبئة مليون هكتار من الأراضي الجماعية، كما أبرز ذلك جلالة الملك نصره الله في خطابه الأخير، بالفعل، ركيزة أساسية من ركائز الاستراتيجية الفلاحية. فالأراضي الجماعية التي تناهز مساحتها 15 مليون هكتار تزخر بفرص استثمارية في قطاعات مختلفة.

ومن ضمن 15 مليون هكتار هذه، هناك حوالي 1,5 مليون هكتار يتم استغلالها مباشرة وبحرية من قبل ذوي الحقوق. والتحدي القائم حاليا يتمثل في تعبئة مليون هكتار إضافية من الأراضي الفلاحية الخالية من أي استغلال فردي، لوضعها رهن تصرف المستثمرين من ذوي الحقوق والخواص.

وتقوم الخطوة الأولى، بمساعدة السلطات المحلية والإقليمية المعنية، على جرد هذه الأراضي ووضع مرجع جغرافي لها، مع الأخذ في الاعتبار جميع العوامل المطلوبة لإنجاز المشاريع الفلاحية، ولا سيما مستوى خصوبة التربة وتوفر المياه السطحية أو الجوفية، والمساحة الدنيا القابلة للاستغلال والوصول إلى الأراضي، وغيرها.

وبمجرد جرد هذه الأراضي، سيتم تقسيمها إلى قطع ذات جدوى اقتصادية وتقنية وتأجيرها من خلال طلبات عروض بدفاتر تحملات على النحو المنصوص عليه في النصوص الجاري بها العمل.

وستوضع جميع  المداخيل المالية المحصلة رهن تصرف الجماعات المالكة للبت في مصيرها بحرية، إما من خلال إعادة استثمارها في شكل مشاريع تنموية لجميع أفراد الجماعة المعنية، أو بتوزيعها بين ذوي الحقوق استنادا إلى لائحة تستوفي المعايير المطلوبة.

 

   2- كيف سيكون وقع هذا الاستثمار على المدى المتوسط والبعيد، لاسيما في مجال التشغيل؟

 

سيتم صرف الميزانية التي ستخصص على المدى المتوسط لهذا المشروع في شكل صيغ تحفيزية للتأطير والمساعدة على الاستثمار والحماية الاجتماعية، ستستفيد منها في البداية طبقة قروية من ذوي الحقوق المهددين بالإقصاء من الولوج والاستغلال المعقلن للعقار الجماعي، وبالتالي طبقة تعاني من الهشاشة والفقر.

هذه الطبقة القروية لن تستفيد فقط من المزايا المتاحة في إطار الفلاحة التضامنية التي يتضمنها برنامج مخطط المغرب الأخضر، ولكن أيضا من استراتيجية “الجيل الأخضر 2020-2030”.

وفي ما يتعلق بتأثير هذه العملية والنتائج المباشرة المتوخاة منها، فإن هذه الأخيرة تتمثل في تحسين المداخيل وخلق فرص الشغل، واستدامة المشاريع، وانبثاق جيل جديد من الشباب المقاولين، وبروز تجمعات أو تعاونيات جديدة، وخلق أنشطة مدرة للدخل.

وتنضاف إلى ذلك الآثار غير المباشرة ذات الوقع الكبير على تحسين مؤشر التنمية البشرية من خلال تحسين مؤشرات الصحة والتمدرس، والحد من الهجرة القروية والسكن غير اللائق، وكذا تقليص معدل الجريمة.

 

   3- كيف يمكن التوفيق بين النظام المعقد للأراضي الجماعية وضرورات الفلاحة العصرية؟

 

يجد تاريخ تعقيد نظام الأراضي الجماعية تفسيره في الثقافة الشفهية، والجهل المحض بالبيئة القانونية المتعلقة بهذا النظام. في واقع الأمر، يمكن الولوج للأراضي الجماعية بسهولة لإنجاز المشاريع الفلاحية، سواء بالنسبة لذوي الحقوق أو الأشخاص الذاتيين أو المعنويين.

وإضافة إلى القانون 17/62، ومرسوم تطبيقه، أصدرت السلطات الوصية دلائل، ودوريات لتأطير ومواكبة السلطات الإقليمية والمحلية والمستثمرين لتسهيل إنجاز المشاريع.

وعلى سبيل المثال، فإن المساحة الاجمالية المخصصة للاستثمار الفلاحي تفوق 100 ألف هكتار من الأراضي الجماعية التي تهم مشاريع عصرية للزيتون، والنخيل المثمر، والورديات المثمرة، والحوامض، والفواكه الحمراء، فضلا عن مشاريع جديدة أخرى.

  4- ماذا عن عملية خوصصة الأراضي الجماعية، وماهي البرامج والسياسات المتخدة من طرف الدولة في هذا الاطار؟

هذا سؤال يطرح باستمرار على مستويات مختلفة من الاهتمام. وبالفعل، فالكثيرون يعتقدون أن الأراضي في ملكية الدولة أو الجماعات الترابية.

صحيح أن الوصاية على الأراضي الجماعية مخولة للدولة في شخص وزير الداخلية، وأن هذا النظام معزز بمقتضيات قانونية للحماية وامتيازات مماثلة للممتلكات العامة، لكن الحقيقة القانونية تجعل من هذه الأراضي ممتلكات خاصة في ملكية الجماعات. هذه الجماعات مكونة من الأشخاص ذوي الحقوق، النساء والرجال الذين يستغلون هذه الأراضي بملكية مشتركة.

وبالتالي، وبالمعنى الدقيق للتشريع الجاري به العمل، لايمكن طرح مسألة خوصصة الأراضي لأنها في الأصل كذلك.

وسهلت مقتضيات التشريعات الجديدة حول الأراضي الجماعية إنجاز برامج من قبيل فتح مليون هكتار للاستثمار، وتشجيع تعاونيات ذوي الحقوق، وتسريع ورش “تمليك” الأراضي الجماعية الموجودة في المناطق السقوية، والفتح بشرط الاستثمار، للأراضي الجماعية البورية للتمليك لفائدة ذوي الحقوق، دون إغفال مختلف مشاريع التنمية المنجزة الممولة من الصناديق الجماعية.

 

   5- هل هناك إطار قانوني لحماية وتثمين الأراضي الجماعية؟

 

كما تم ذكر ذلك من قبل، متع المشرع نظام الأراضي الجماعية بالحماية للحيلولة دون كل محاولة لتملكتها من طرف ثالث.

وقد عززت مقتضيات النصوص القانونية الجديدة هذه الحماية لضمان تثمين شفاف يستفيد منه في مقام أول ذوو الحقوق بطريقة مباشرة وغير مباشرة.

وعلى سبيل المثال، فإن كراء والتنازل عن الأراضي الجماعية يتم وفق دفتر تحملات يفرض التثمين الحقيقي والمفكر فيه لمواجهة محاولات المضاربة.

الوسوم: الأراضي الفلاحية الجماعيةمدير الشؤون القروية بوزارة الداخلية
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني
وكالة المغرب العربي

وكالة المغرب العربي

كاتب
كاتب لـ 6٬338 مقالات
كل المقالات
المقال السابق Rentrée universitaire: Cinq questions au directeur de l’INBA de Tétouan المقال التالي انتخاب فاعل حقوقي من جهة الشمال عضوا باللجنة الفرعية للوقاية من التعذيب التابعة للأمم المتحدة

مقالات ذات صلة

مجلس الحكومة يناقش تعويضات الساعات الإضافية لهيئة التدريس

25 أغسطس، 2025

المندوبية العامة للسجون توضح بخصوص قانون العقوبات البديلة

25 أغسطس، 2025

افتتاح معرض تشكيلي جماعي بفضاء داباطيك – طنجة

25 أغسطس، 2025

اترك تعليقًا إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

أحدث الفيديوهات

رئيسة جمعية “جود” تتهم أخنوش باستغلال اسم جمعيتها في أهداف انتخابية

21 أغسطس، 2025

طنجة .. إدارة “Big fun” تخرج عن صمتها حول مزاعم منع دخول شابة من ذوي الهمم

21 أغسطس، 2025

احتجاج ساكنة سبت زينات على إغلاق الطريق عقب ضمها للمنطقة الحرة طنجة تيك

21 أغسطس، 2025

طنجة.. فضاء الألعاب “Big Fun” يوضح بشأن واقعة شابة من ذوي الهمم ويقرر مجانية الولوج لفائدتهم (فيديو)

20 أغسطس، 2025
عرض جميع الفيديوهات

الأكثر قراءة

  • 1

    المداخيل الجمركية تتجاوز 54,79 مليار درهم عند متم يوليوز

    0 12 أغسطس، 2025
  • 2

    “Detenido en Tánger Med un ciudadano danés buscado por intento de homicidio”

    0 13 ديسمبر، 2024
  • 3

    طنجة.. النادي الملكي للزوارق الشراعية يحتضن للمرة الثامنة المخيم الصيفي لأطفال القدس برعاية الملك محمد السادس

    0 16 أغسطس، 2025
  • 4

    حزب العدالة والتنمية يواجه رئيس الحكومة بتهم تنازع المصالح بعد فوز شركته بصفقة تحلية المياه

    0 18 ديسمبر، 2024
  • 5

    الحكومة توقف حملة مراقبة الدراجات النارية وتحدد مهلة سنة للتأقلم مع القوانين

    0 21 أغسطس، 2025
  • 1

    المداخيل الجمركية تتجاوز 54,79 مليار درهم عند متم يوليوز

    0 12 أغسطس، 2025
  • 2

    “Detenido en Tánger Med un ciudadano danés buscado por intento de homicidio”

    0 13 ديسمبر، 2024
  • 3

    طنجة.. النادي الملكي للزوارق الشراعية يحتضن للمرة الثامنة المخيم الصيفي لأطفال القدس برعاية الملك محمد السادس

    0 16 أغسطس، 2025
  • 4

    حزب العدالة والتنمية يواجه رئيس الحكومة بتهم تنازع المصالح بعد فوز شركته بصفقة تحلية المياه

    0 18 ديسمبر، 2024
  • 5

    الحكومة توقف حملة مراقبة الدراجات النارية وتحدد مهلة سنة للتأقلم مع القوانين

    0 21 أغسطس، 2025

آراء الكتّاب

شمالي

شمالي

كاتب
مجلس الحكومة يناقش تعويضات الساعات الإضافية لهيئة التدريس
ينعقد مجلس الحكومة يوم الخميس 28 غشت 2025، برئاسة رئيس الحكومة عزيز أخنوش، حيث سيخصص…
25 أغسطس، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
المندوبية العامة للسجون توضح بخصوص قانون العقوبات البديلة
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، اليوم الإثنين، أن ما تم تداوله في بعض…
25 أغسطس، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
افتتاح معرض تشكيلي جماعي بفضاء داباطيك – طنجة
افتتح مساء الأربعاء 20 غشت 2025 بفضاء داباطيك – تيكنوبارك طنجة معرض تشكيلي جماعي، من…
25 أغسطس، 2025

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • مجلس الحكومة يناقش تعويضات الساعات الإضافية لهيئة التدريس 25 أغسطس، 2025
  • المندوبية العامة للسجون توضح بخصوص قانون العقوبات البديلة 25 أغسطس، 2025
  • افتتاح معرض تشكيلي جماعي بفضاء داباطيك – طنجة 25 أغسطس، 2025

اتصل بنا

البريد الإلكتروني:

[email protected]

الهاتف:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. جميع الحقوق محفوظة.