سلايدر الرئيسيةطنجة أصيلةمجتمع
تسجيل 0 إصابة بطنجة خلال 24 ساعة.. و4 إصابات موزعة على تطوان والعرائش (تفاصيل)
أعلنت المديرية الجهوية للصحة بجهة طنجة تطوان الحسيمة، عن الحالات المؤكدة بمستشفيات الجهة إلى حدود الساعة السادسة مساء من يومه الإثنين 08 يونيو 2020، حيث تم تسجيل 4 إصابات جديدة موزعة على تطوان والعرائش ، ليرتفع العدد إلى1186، في حين تماثل للشفاء 06 حالات جديدة ليصل مجموع المتعافين إلى 1014، و 00 حالة وفاة جديدة، ليستقر عدد الوفيات في 38، أي ب“مجموع 134 حالة متيقية قيد العلاج”.
ولم يسجل بمدينة طنجة أي إصابة جديدة مؤكدة بكورونا خلال 24 ساعة، ليستقر العدد في 901 حالة مؤكدة، فيما تماثلت 6 حالات جديدة للشفاء، ليرتفع العدد ل760 حالة، و00 حالة وفاة جديدة ليستقر العدد في 29 وفاة. (112 حالة متبقية قيد العلاج بمدينة طنجة).
وارتفع عدد المصابين بكورونا بمستشفيات إقليم العرائش_القصر الكبير ل181 حالة مؤكدة أي 3 إصابات جديدة، واستقر عدد المتعافين ل163 حالة بحالتين جديدتين، ووفاة شخصين منذ بداية الجائجة. ( 16 حالات متبقية قيد العلاج).
أما المستشفى الإقليمي لسانية الرمل بتطوان فقد ارتفع عدد الإصابات فيع ل86 حالة أي إصابة واحدة جديدة، واستقر عدد المتعافين في 73 حالة، ووفاة 7 أشخاص منذ بداية الوباء. ( 6 إصابات متبقية قيد العلاج).
و نجح إقليم الحسيمة في الالتحاق بركب عدد من مدن وأقاليم المملكة التي نجحت في السيطرة على فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) والخلو منه تماما.
ووصل عدد التحاليل المخبرية بجهة الشمال إلى 27256، بزيادة 1907 تحليل مخبري خلال 24 ساعة.
وأعلنت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، تسجيل 78 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، و44 حالة شفاء من المرض المرتبط به بالمملكة خلال 24 ساعة الأخيرة.
وأوضح منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، معاد لمرابط، في تصريح صحفي، أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة بالمملكة إلى 8302 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس الماضي، ومجموع حالات الشفاء التام إلى 7408 حالة بنسبة تعافي بلغت 2ر89 في المائة.
وأضاف لمرابط أنه لم تسجل خلال الساعات الـ24 الأخيرة، أية حالة وفاة بسبب الفيروس، ليستقر إجمالي الوفيات في 208 حالات منذ بداية الوباء بالمملكة، ومعدل الإماتة في 5ر2 في المائة.
وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات بكل وطنية ومسؤولية.