الأربعاء 17 سبتمبر 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
اتصل بنا من نحن
● عاجل
إدارة الدفاع الوطني تحذر من ثغرات حرجة في منتجات آبل وتدعو إلى التحديث الفوري بعد نشره في الجريدة الرسمية.. هذه أبرز مستجدات قانون المسطرة الجنائية الجديد طنجة تستعد لاحتضان البطولة العربية للرماية الرياضية خلال أسبوع.. 29 قتيلا و2962 جريحا حصيلة حوادث السير أزيد من 24 مليون مستفيد من التغطية الصحية الإجبارية
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة
الرئيسية › ثقافة وفن› ندوة تبرز الإهتمام الكبير لفنانين عالميين بمدينة طنجة
ثقافة وفنطنجة أصيلة

ندوة تبرز الإهتمام الكبير لفنانين عالميين بمدينة طنجة

وكالة المغرب العربي وكالة المغرب العربي
13 سبتمبر، 2019 1 دقائق للقراءة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

ناقش ثلة من الأساتذة الجامعيين و الكتاب والمؤرخين والنقاد الأدبيين، العلاقات بين الفنان التشكيلي أوجين دولاكروا والمؤلفين، وذلك خلال الجلسة الرابعة للندوة الدولية “اللوحة المغربية لأوجين دولاكروا من 1832 إلى 1863” والمنعقدة بالرباط برئاسة المحافظة العامة بمتحف اللوفر، السيدة دومينيك دوفنت ريو.

وفي كلمة حول موضوع “الفنان التشكيلي بنجامين كونستون والمغرب، على خطى دولاكروا أو بحثا عن الذات؟” أبرز مدير متحف أوغستين بتولوز أكسيل هيميري، أن جون جوزيف كونستون، المعروف ببنجامين كونستون (1845-1902) حل بالمغرب في ثلاث مناسبات، حيث شكل له مصدر إلهام رئيسي خلال السنوات العشر التي كان خلالها تشكيليا مستشرقا.

وقال السيد هيميري إنه على الرغم من الإعجاب الكبير لبنجامين كونستون الكبير بديلاكروا، فإن أسلوبه ذو طبيعة مختلفة. في الواقع فهو ، “يضع رسوما تقريبية قبل رسم لوحاته، لكنه يرسم أحيانا على الفور”. ومع ذلك ، هناك صلات واضحة بين أوجين ديلاكروا وبنجامين كونستون، وبخلاف أساليب الرسم، فإن جودة الكتابة الموجودة في مذكرات سفرهم هي التي تتبث ذلك.

وبخصوص مدينة طنجة، يقول بنيامين كونستون ” طنجة ليست مدينة، إنها متحف” . ويرى مدير متحف تولوز، أن دولاكروا كان بإمكانه كتابة نفس الشيء، وهو ما يعكس إعجابهما معا بالمدينة.

كما أشار هيميري إلى اهتمام بنجامين كونستون بنمط الحياة بطنجة، وبأكشاك الحرفيين والأزقة، مبرزا ذكريات السفر إلى المغرب، والإقامات الطويلة في المدينة وكذا الرحلة إلى مراكش، والعالقة في أذهانه حيث تشهد على إحساس جميل وقدرات هامة على الكتابة.

ومن أجل تأكيد آرائه، قدم السيد هيميري بعض لوحات بنجامين كونستون، المستوحاة من المغرب وطنجة والشرق، مثل: المشرق المتخيل ، طائر النحام الوردي أو المفضلة لدى الأمير.

من جانبه، أوضح عميد كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بالجامعة الأورومتوسطية بفاس، السيد عبد الرحمان تينكول، عند تطرقه لمنظور النقاد لأوجين دولاكروا، أن الفنان التشكيلي” ترك لنا عملا هائلا لا زالت تتم إعادة زيارته والتفكير فيه، لأنه لن تتم الإحاطة أبد ا بألغازه المتعددة وأبعاده المعقدة. وأضاف أن أعماله لا زالت مدهشة ومبهرة على الرغم من التحولات العديدة التي عرفها الفن من القرن التاسع عشر إلى اليوم ، “قبل أن يقول بأن دولاكروا ساهم في التعريف بجمال بلادنا.

وأكد الاستاذ الجامعي أن الأعمال العديدة للفنان تبرز رغبة متجددة في فهم التفاصيل الدقيقة لفنه، مثلما يظهر ذلك في أعماله المكتوبة أو رسوماته أو حتى منحوتاته ورسوماته الحجرية.

إن نقاد ديلاكروا كثيرون ويركزون على جوانب عديدة من حياة الفنان التشكيلي

كما أشاد تينكول بكتاب “رسالة إلى ديلاكروا” للكاتب المغربي الطاهر بنجلون، والذي سمح اليوم بتدوين أعمال هذا العبقري الفرنسي ضمن الذاكرة المغربية.

ففي مؤلفه، كتب الطاهر بنجلون: “أتصور أنك في بداية سنة 1832 ، شاب أنيق ومتحفظ، تغادر ورشتك في شارع فوس سان جرمان، تارك ا وراءك ضوء ا مقيد ا، تحجبه سماء رمادية، ضوء قصير وضئيل يعتاد عليه الباريسيون في نهاية المطاف. تغادر هذا الحي وتجد نفسك أياما بعد ذلك وقد غمرك ضوء ساطع للغاية، بل وشديد لدرجة تشعر معها بالصدمة، فأنت في البحر المتوسط وأمام المحيط الأطلسي “.

وفي سياق آخر وفي مداخلته المتعلقة بـ “توضيح محتمل للارتباطات: ديلاكروا والمغرب” ، ركز بيير برونيل الأستاذ الفخري للأدب المقارن في جامعة السوربون والمتخصص في كل من كلوديل وفيرلين ورامبو وبودلير، بشكل رئيسي على العلاقة بين بودلير وديلاكروا ، وكذلك اللوحات المستوحاة من ديلاكروا خلال إقامته في المغرب والتي تفاعل معها بودلير البالغ من العمر حينها 25 سنة بدوره (وخاصة في صالون 1845 وبشكل أكبر حول العلاقات بين الرسم والأدب).

وحسب المتخصص ، فبودلير و ديلاكروا ، يريان الطبيعة “معمارا للألوان” ، وخاصة في منطقة طنجة. هذا التصور متنوع وعميق ، ويمكن أن يمثل المجال القروي، ولكن حتى المدينة أو المنازل التي عادة ما تكون خضراء وطبيعية للغاية. يبدو تكوين الطبيعة متوافقا مع الهندسة المعمارية.

وقال السيد برونيل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن “المغرب كان بالنسبة لدولاكروا مصدر إلهام استثنائي ومصدرا للثراء اللامحدود. أنا مندهش للغاية من هذه الطريقة الشخصية والعاطفية التي اكتشف بها المغرب. كان في وظيفة رسمية في المغرب، لكن هذا كان أقل ماكان في تجربته”.

وأضاف “المناظر الطبيعية والسماء والطبيعة والجانب الخلاب… فضلا عن ذلك، في اللوحة التي تمثل السلطان، على سبيل المثال، للسماء أهمية كبيرة، ناهيك عن الحصان !”.

من جانبه، أكد دانييل بيرجيس، الكاتب في مجال الفنون والناقد الأدبي والفنان الرسام، في مداخلته “من المرئي إلى المقروء: استشراق دولاكروا في كتابات بودلير”، أن “بودلير كان بالتأكيد أفضل ناقد معاصر لدولاكروا، وفي الوقت نفسه صديقا حميما ومعجبا بالرسام”.

وبالنسبة لهذا الناقد الأدبي، فإن “أمرين غريبين” يلتقيان : عمل دولاكروا، الذي سيستمر في إغناء أعماله في تمثيل للمشاهد الشرقية أو الحيوانات البرية؛ وآخر لبودلير، الذي يحمل علامة الشرق، بوصف دولاكروا للمرأة الشرقية. أحدهم شعري وأعيد اكتشافه على نحو واسع، والآخر بصري وحساس مستمد من مصادر الرحلة إلى المغرب.

وأشار إلى أن “هذا الملتقى هو أيضا نقطة تقاطع الرأي والقول، وربط الأدب والرسم في قرن حيث سحر الك تاب، مضيفا أن تأثير بودلير على دولاكروا يعمل على “نقل الفن” الأدبي إلى شرح الاستشراق المصور المستمد من التجربة المغربية”.

من جانبه، أكد بيير وات أستاذ تاريخ الفن المعاصر بجامعة بانثيون سوربون والناقد الفني، في مداخلته حول “بودلير في مواجهة شرق دولاكروا”، أن “دولاكروا استغرق وقتا طويلا لقبول وتقدير حضور بودلير، فهو لم يشارك في هذه القراءة السقيمة لأعماله”، مشيرا إلى أن دولاكروا سجل في مذكراته تعليقات غير بعيدة عن انتقاد بودلير.

وفسر السيد وات هذا الخلاف الذي ي ظهر اختلافا حقيقيا في ما يتعلق بمعنى كلمة “المشرق”، حيث أنه بين ما يراه – الرسام – وما يحلم به، لا تزال هناك فجوة سيتم محاولة دراستها لإظهار أن هناك قراءات للرومانسية التي تلتقي دون أن تكون منسجمة.

وتشكل هذه الندوة موعدا مميزا للتبادل والتفكير في إطار منظومة من النظرات المتقاطعة، قصد فهم الفنان وزمنه على نحو أفضل. وتقترح، في إطار مقاربة متعددة التخصصات، جعل الجمهور يكتشف أعمال وشخصية أوجين دولاكروا، وذلك في لحظة جوهرية من تاريخ المغرب.

الوسوم: أوجين دولاكرواطنجة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني
وكالة المغرب العربي

وكالة المغرب العربي

كاتب
كاتب لـ 6٬347 مقالات
كل المقالات
المقال السابق المجلس الأعلى للحسابات يرصد بعض الإكراهات المرتبطة بتنفيذ الإستراتيجية الوطنية للنجاعة الطاقية المقال التالي بعد تكرار الحرائق.. حملة مكثفة لمراقبة شواحن وبطاريات الهواتف المحمولة

مقالات ذات صلة

طنجة.. إطلاق مدار عين قطيوط بحلته الجديدة ونافورته المائية الحديثة (فيديو)

11 سبتمبر، 2025

النيابة العامة بطنجة تفتح تحقيقًا في الزيادات غير القانونية في تسعيرة الطاكسيات

10 سبتمبر، 2025

عمال شركة إموبيل نور العقارية يخوضون إضرابًا إنذاريًا ووقفة احتجاجية بطنجة بسبب الخروقات القانونية

3 سبتمبر، 2025

أحدث الفيديوهات

قضايا التعليم والنقل المدرسي تتصدر أشغال دورة مجلس عمالة طنجة-أصيلة

9 سبتمبر، 2025

رئيس مجلس عمالة طنجة أصيلة يتحدث عن أبرز المشاريع المصادق عليها خلال دورة شتنبر

9 سبتمبر، 2025

المغرب يهزم زامبيا بثنائية ويواصل العلامة الكاملة في تصفيات المونديال (فيديو الأهداف)

8 سبتمبر، 2025

كلمة ناصر الزفزافي من الحسيمة

4 سبتمبر، 2025
عرض جميع الفيديوهات

الأكثر قراءة

  • 1

    قربلة داخل دورة الغرفة الفلاحية لجهة طنجة-تطوان-الحسيمة

    0 17 أبريل، 2025
  • 2

    القصر الكبير .. حملة طبية في جراحة العيون وعلاج المياه الزرقاء

    0 19 أبريل، 2025
  • 3

    مطالب بتعجيل تشغيل البث الإذاعي والتلفزيوني الأرضي بعدة جماعات بإقليم الحسيمة

    0 22 أبريل، 2025
  • 4

    ¡Tánger se acerca a Rabat y Casablanca con el nuevo tren de alta velocidad… y a Marrakech en solo 2h40!

    0 25 أبريل، 2025
  • 5

    وزارة الأوقاف تعلن عن فاتح شهر ذي القعدة لعام 1446 هجرية

    0 28 أبريل، 2025
  • 1

    قربلة داخل دورة الغرفة الفلاحية لجهة طنجة-تطوان-الحسيمة

    0 17 أبريل، 2025
  • 2

    القصر الكبير .. حملة طبية في جراحة العيون وعلاج المياه الزرقاء

    0 19 أبريل، 2025
  • 3

    مطالب بتعجيل تشغيل البث الإذاعي والتلفزيوني الأرضي بعدة جماعات بإقليم الحسيمة

    0 22 أبريل، 2025
  • 4

    ¡Tánger se acerca a Rabat y Casablanca con el nuevo tren de alta velocidad… y a Marrakech en solo 2h40!

    0 25 أبريل، 2025
  • 5

    وزارة الأوقاف تعلن عن فاتح شهر ذي القعدة لعام 1446 هجرية

    0 28 أبريل، 2025

آراء الكتّاب

شمالي

شمالي

كاتب
إدارة الدفاع الوطني تحذر من ثغرات حرجة في منتجات آبل وتدعو إلى التحديث الفوري
حذّرت المديرية العامة لأمن نظم المعلومات، التابعة لإدارة الدفاع الوطني، من وجود ثغرات أمنية حرجة…
16 سبتمبر، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
بعد نشره في الجريدة الرسمية.. هذه أبرز مستجدات قانون المسطرة الجنائية الجديد
تم نشر قانون المسطرة الجنائية الجديد في الجريدة الرسمية، على أن تدخل حيز التنفيذ بعد…
16 سبتمبر، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
طنجة تستعد لاحتضان البطولة العربية للرماية الرياضية
تحت رئاسة  الأمير مولاي رشيد، رئيس الجامعة الملكية المغربية للرماية الرياضية، تحتضن مدينة طنجة من…
16 سبتمبر، 2025

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • إدارة الدفاع الوطني تحذر من ثغرات حرجة في منتجات آبل وتدعو إلى التحديث الفوري 16 سبتمبر، 2025
  • بعد نشره في الجريدة الرسمية.. هذه أبرز مستجدات قانون المسطرة الجنائية الجديد 16 سبتمبر، 2025
  • طنجة تستعد لاحتضان البطولة العربية للرماية الرياضية 16 سبتمبر، 2025

اتصل بنا

البريد الإلكتروني:

[email protected]

الهاتف:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. جميع الحقوق محفوظة.