الأربعاء 31 ديسمبر 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
الخط التحريري فريق العمل للنشر والإشهار
● عاجل
ولاية أمن تطوان وضعت مخططا متكاملا لتأمين احتفالات رأس السنة والي أمن طنجة: مخطط أمني متكامل لتأمين احتفالات رأس السنة وضمان سلامة الجماهير خلال كأس إفريقيا للأمم المحكمة الابتدائية بطنجة تدين التيكتوكر آدم بنشقرون بثلاث سنوات حبسا نافذا والمنع من النشر ل10 سنوات مباريات ومواعيد ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا.. وهذه الملاعب المستضيفة ارتفاع تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج إلى أزيد من 111 مليار درهم
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ملاعب
  • أقاليم
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
    • الضفة الأخرى
  • منوعات
  • وظائف
  • 🇫🇷
  • 🇪🇸
  • 🇬🇧
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ملاعب
  • أقاليم
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
    • الضفة الأخرى
  • منوعات
  • وظائف
  • 🇫🇷
  • 🇪🇸
  • 🇬🇧

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة

الرئيسية › طنجة أصيلة› طنجة.. فاعلون يقاربون علاقة الفاعل السياسي بالمدني
طنجة أصيلةمجتمع

طنجة.. فاعلون يقاربون علاقة الفاعل السياسي بالمدني

عبد الله الهواري عبد الله الهواري
20 يونيو، 2019
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

اعتبر وزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني مصطفى الخلفي، أن دستور 2011 نص على الديمقراطية التشاركية كأحد المقومات في بلدنا لأول مرة، ونص على الآليات مثل آلية العرائض، وآلية الملتمسات التشريعية، آلية هيئات التشاور على المستوى المحلي، معتبرا أنه قدم منظومة مؤسساتية متكاملة هنا.

الخلفي الذي كان يتحدث خلال ندوة نظمها مركز ابن بطوطة للدراسات وأبحاث التنمية المحلية، أشار إلى أنه بعد أزيد من 8 سنوات على الدستور الجديد وبعد 3 سنوات على صدور القوانين التنظيمية، فقد تم اعتماد كل النصوص المهمة المرتبطة بالديمقراطية التشاركية، مع استمرار بعض النصوص التي لم تصدر بعد.

وأوضح المتحدث إلى أن الديمقراطية التشاركية يقصد بها مشاركة الجمعيات والمواطنين والمواطنات في صناعة القرار المحلي وفي تتبع تنفيذ هذا القرار.

ورأى الخلفي أنه مازلنا في مرحلة تأسيسية للديمقراطية التشاركية بحيث العديد من الجماعات الترابية لم تقم بإرساء هذه الهيئات المؤسساتية، حيث في وقت ذهبت فيه مجموعة من الجماعة لما هو أبعد من إحداث هيئة للتشاور مكلفة بتكافؤ الفرص والمساوات والنوع المنصوص عليها، كإحداث هيئات تعنى بالشباب وبالطفل، فإن جماعات أخرى لم تحدث بعد الهيئات المنصوص عليها، كما أن جماعات ذهبت لإحداث آليات للتشاور تقوم على تحديد يوم في الأسبوع أو في الشهر، للقاء مع الجمعيات وطرح القضايا التي تهم الشأن المحلي.

واعتبر وزير العلاقات مع المجتمع المدني أن الجماعات التي سارعت لإحداث هيئات للتشاور وآليات للتشاور، هي الجماعات التي تعرف أكبر مشاركة من المواطنين والمواطنات في القرار العمومي، وهي التي تعرف أقل حالات التوتر داخلها بين الفاعلين السياسيين والمدنيين، لإن هناك عمليات إدماج للمواطنين والمواطنات في عملية صنع القرار العمومي، معتبرا أن ما أنجز لحدود الساعة يبقى ممتازا، لكن الطريق مازال طويلا، ويحتاج لأشواط كثيرة قبل إنهاءه.

وأكد الخلفي أن من التحديات الموجودة، هو عدم تحقق النتائج المأمولة بهذه الديمقراطية التشاركية بعد، ومن الأسباب الكامنة وراء ذلك عدم تملك الفاعلين الجمعويين لآليات الديمقراطية التشاركية، بحيث أن نسبة من العرائض المقدمة من الفاعلين الجمعويين لا تحترم الإجراءات الشكلية والمسطرية المنصوص عليها، كما ينبغي أن يكتسب الفاعل الجمعوي آليات وأدوات الترافع، لتمكين الجمعيات من الترافع الفعال والناجع في قضايا سياسية أو تنموية أو حقوقية.

وأشار المتدخل إلى أن من المشاكل التي تعيق تنزيل مقتضيات الديمقراطية التشاركية، هي العلاقة الغير إيجابية بين الفاعل السياسي والفاعل المدني، بحيث في كثير من الحالات نجد المنتخب ينظر للفاعل المدني كمنافس، مؤكدا على أن التعاون بين الفاعلين من الأسباب الرئيسية للنجاح في هذا المسار.

في المقابل أوضح رئيس مقاطعة بني مكادة محمد خيي، أن الديمقراطية التشاركية ليست مفهوم جديد، لكن دستور 2011، أعطاها أدوارا وأبعادا جديدة، وأن مأسسة مفهوم الديمقراطية التشاركية كان قفزة كبيرة، حيث أن المشرع الذي صاغ الديمقراطية التشاركية راهن على توسيع المشاركة المواطنة، و”هذا هو بيت القصيد” حسب تعبير خيي، مشيرا في نفس الوقت إلى أن هذه الطفرة على المستوى المؤسساتي، توازيها إشكالات تتعلق بالوفاء بتوسيع المشاركة المواطنة.

وأكد خيي في حديثه أن المجتمع المدني تخترقه إشكالات، منها المرتبط بمبدأ التطوع، والذي أوضح أن غيابه في ممارسات الفاعل المدني، لا يمكن حينها التحدث عن الديمقراطية التشاركية، ولا عن النجاح للآليات المتاحة أمام الفاعل المدني، ومنها المرتبط بمبدأ الإستقلالية، والتي اعتبر أن كل الاعطاب التي تخترق المجتمع المدني مرده إلى هذا المبدأ.

وفي معرض حديثه، أكد النائب البرلماني أن من الأعطاب التي تواجه الديمقراطية التشاركية، هي اعتبار الفاعل المدني منافسا وتابعا للفاعل السياسي حسب ما يراه هذا الأخير، منتقدا الفاعل السياسي الذي يستعمل الفاعل المدني لأغراضه الخاصة، أو الذي يعتبر أن غاياته السياسية لا يمكن أن تنجز إلى تحت يافطات مدنية، قائلا أن الفاعل السياسي بهذا الفعل يبخس عمله.

كما انتقد خيي الفاعل المدني بخصوص إتهاماته المتكررة للفاعل السياسي بممارسة “حملات انتخابية سابقة لأوانها”، معتبرا أن هذا الأمر هو أمر طبيعي، على اعتبار أنه من اليوم الأول الذي ينتخب فيه الفاعل السياسي للتدبير، فإنه يسعى لتطبيق برنامجه، عوض أن يقتصر ظهوره وتواصله مع المواطنين على المناسبات الإنتخابية.

وفي كلمتها قدمت نجوى معروف، منسقة مشاريع بالفضاء الجمعوي، تعريفا للديمقراطية التشاركية على أنها تمكين للمواطنين من المشاركة في صنع القرارات ذات الأهمية بالنسبة لهم، عن طريق التفاعل المباشر مع السلطات.

واعتبرت المتدخلة أن بروز الديمقراطية التشاركية ليس الهدف منه إلغاء الديمقراطية التمثيلية بشكل كلي، ولكن للعمل تجاوز قصور الديمقراطية التمثيلية ونواقصها في التعامل مع المعطيات الإجتماعية الحديثة، كالحركات الإجتماعية النسائية والبيئية والحقوقية وغيرها.

واتفقت معروف مع الوزير مصطفى الخلفي والبرلماني محمد خيي، فيما يخص ضعف الكفاءات في العمل السياسي أو الجمعوي، وضعف الموارد المالية هي معيقات في طريق ترسيخ ومأسسة التدبير التشاركي، معتبرة أن المغرب يسير بسرعتين متفاوتتين، ففي الوقت الذي يتبوأ فيه مراتب متقدمة في بعض القطاعات، فإنه يتواجد في قطاعات أخرى في مراتب متدانية خصوصا فيما يخص المجال الحقوقي والمجال الاجتماعي.

المتحدثة تطرقت في سياق حديثها للنموذج التنموي مشيرة لمحدوديته، ومعتبرة أن الاحتجاجات الإجتماعية التي عرفها المغرب، أظهرت هذه المحدودية، مقدمة مثال باحتجاجات جرادة، حيث رأت أن المورد الإقتصادي الأساسي لساكنة جرادة والذي مصدره المناجم، أصبح موردا محدودا، وهو الأمر المرتبط بمحدودية الاستراتيجية التنموية المغربية.

 

الوسوم: الخلفيالمجتمع المدنيطنجة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

مقالات ذات صلة

والي أمن طنجة: مخطط أمني متكامل لتأمين احتفالات رأس السنة وضمان سلامة الجماهير خلال كأس إفريقيا للأمم

31 ديسمبر، 2025

المحكمة الابتدائية بطنجة تدين التيكتوكر آدم بنشقرون بثلاث سنوات حبسا نافذا والمنع من النشر ل10 سنوات

31 ديسمبر، 2025

طنجة.. الوكيل العام للملك يأمر بحفظ ملف قضية “أراضي اليهودي” باكزناية لعدم كفاية الأدلة

30 ديسمبر، 2025

الأكثر قراءة

  • 1

    Liverpool vs Manchester United: Match Result and Highlights (Video)

    0 19 أكتوبر، 2025
  • 2

    مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة يصادق على مشاريع بيئية واقتصادية وثقافية

    0 3 مارس، 2025
  • 3

    بث مباشر.. موعد مباراة المغرب والأرجنتين في نهائي كأس العالم لأقل من 20 سنة

    0 19 أكتوبر، 2025
  • 4

    مقاييس التساقطات المطرية المسجلة خلال يوم واحد.. وهذه توقعات الخميس

    0 6 مارس، 2025
  • 5

    Une panne mondiale paralyse Snapchat et plusieurs grandes applications

    0 20 أكتوبر، 2025
  • 1

    Liverpool vs Manchester United: Match Result and Highlights (Video)

    0 19 أكتوبر، 2025
  • 2

    مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة يصادق على مشاريع بيئية واقتصادية وثقافية

    0 3 مارس، 2025
  • 3

    بث مباشر.. موعد مباراة المغرب والأرجنتين في نهائي كأس العالم لأقل من 20 سنة

    0 19 أكتوبر، 2025
  • 4

    مقاييس التساقطات المطرية المسجلة خلال يوم واحد.. وهذه توقعات الخميس

    0 6 مارس، 2025
  • 5

    Une panne mondiale paralyse Snapchat et plusieurs grandes applications

    0 20 أكتوبر، 2025

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • ولاية أمن تطوان وضعت مخططا متكاملا لتأمين احتفالات رأس السنة 31 ديسمبر، 2025
  • والي أمن طنجة: مخطط أمني متكامل لتأمين احتفالات رأس السنة وضمان سلامة الجماهير خلال كأس إفريقيا للأمم 31 ديسمبر، 2025
  • المحكمة الابتدائية بطنجة تدين التيكتوكر آدم بنشقرون بثلاث سنوات حبسا نافذا والمنع من النشر ل10 سنوات 31 ديسمبر، 2025

اتصل بنا

Email:

[email protected]

Phone:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. All rights reserved.

تثبيت التطبيق
ثبّت التطبيق للوصول السريع
🔔
تفعيل الإشعارات
هل تريد تلقي إشعارات بآخر المستجدات والمقالات الحصرية؟