تحت شعار “ دماؤنا صدقة ” و بمناسبة اليوم الوطني للتبرع بالدم نظمت جمعية الأمل و الحياة للتبرع بالدم و جمعية وادي المخازن لمعالجة القصور الكلوي بالقصر الكبير حملة للتبرع بالدم بتنسيق مع مندوبية وزارة الصحة بالعرائش و المركز الجهوي لتحاقن الدم بالرباط وذلك أيام الجمعة و السبت و الأحد 14 و 15 و 16 دجنبر 2018 بمركز تصفية الدم واستمرت هذه العملية من الساعة 12 زوالا إلى حدود الساعة الثامنة مساء.
واستهدفت هذه الحملة جمع كميات مهمة من الدم من اجل المرضى لتعويض الخصاص المهول الذي يعرفه المراكز الوطني لتحاقن الدم بالرباط وكذا اعتماد آلية لتشجيع التبرع المنتظم وفق عمل مشترك بين المركز الجهوي لتحاقن الدم بالرباط و جمعية الأمل و الحياة للتبرع بالدم، مع توفير الإمكانيات اللوجستيكية لذلك كل هذا بغية تأمين الدم لمرضى القصور الكلوي للحالات المستعجلة كالحوادث والعمليات الجراحية وغيرها من الأمراض.
وحسب الاحصائيات فقد بلغ عدد المشاركين في هذه الحملة حوالي 450 مشارك ، هذا وقد أشرف على هذه الحملة طاقم طبي متميز برئاسة الدكتور عبد الكريم الكيلاني و تقني بنك الدم بالعرائش عبد السلام الزبير مع الإشادة بطاقم التمريض المتميز لجمعية وادي المخازن لمعالجة القصور الكلوي و كذا بالتنظيم المحكم لأعضاء جمعية الأمل و الحياة للتبرع بالدم التي ترعى مثل هذه المبادرات واختتمت الحملة بتكريم الفريق الطبي المشارك وذلك بتقديم شواهد شكر و تقدير.
في الختام نقول للجميع أن الحملة لم تنتهي لأن المرضى سيحتاجون للدم اليوم وغدا وفي كل وقت و جمعية الأمل و الحياة للتبرع بالدم بالقصر الكبير دائما مستعدة لتنظيم حملات تحسيسية بأهمية التبرع و حملات للتبرع بالدم لأن أعظم الجود أن يجري دمك في عروق مريض يحتاجه.
واستهدفت هذه الحملة جمع كميات مهمة من الدم من اجل المرضى لتعويض الخصاص المهول الذي يعرفه المراكز الوطني لتحاقن الدم بالرباط وكذا اعتماد آلية لتشجيع التبرع المنتظم وفق عمل مشترك بين المركز الجهوي لتحاقن الدم بالرباط و جمعية الأمل و الحياة للتبرع بالدم، مع توفير الإمكانيات اللوجستيكية لذلك كل هذا بغية تأمين الدم لمرضى القصور الكلوي للحالات المستعجلة كالحوادث والعمليات الجراحية وغيرها من الأمراض.
وحسب الاحصائيات فقد بلغ عدد المشاركين في هذه الحملة حوالي 450 مشارك ، هذا وقد أشرف على هذه الحملة طاقم طبي متميز برئاسة الدكتور عبد الكريم الكيلاني و تقني بنك الدم بالعرائش عبد السلام الزبير مع الإشادة بطاقم التمريض المتميز لجمعية وادي المخازن لمعالجة القصور الكلوي و كذا بالتنظيم المحكم لأعضاء جمعية الأمل و الحياة للتبرع بالدم التي ترعى مثل هذه المبادرات واختتمت الحملة بتكريم الفريق الطبي المشارك وذلك بتقديم شواهد شكر و تقدير.
في الختام نقول للجميع أن الحملة لم تنتهي لأن المرضى سيحتاجون للدم اليوم وغدا وفي كل وقت و جمعية الأمل و الحياة للتبرع بالدم بالقصر الكبير دائما مستعدة لتنظيم حملات تحسيسية بأهمية التبرع و حملات للتبرع بالدم لأن أعظم الجود أن يجري دمك في عروق مريض يحتاجه.
