السبت 13 سبتمبر 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
اتصل بنا من نحن
● عاجل
العثماني يرد على أخنوش: اتهامات مجانية وإنكار لإنجازات الحكومتين السابقتين إحباط محاولة إدخال شهب نارية محظورة إلى ملعب مباراة اتحاد طنجة وحسنية أكادير سقوط شابة بطنجة متورطة في شبكة لسرقة الحسابات البنكية عبر الإنترنت وزارة التعليم العالي توضّح بخصوص الولوج للماستر: تخويل الفرق البيداغوجية صلاحية تحديد الشروط من 32,9 إلى 54,1 مليار درهم.. عجز الميزانية يسجّل قفزة مثيرة في غشت 2025
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • أقاليم الشمال
    • طنجة أصيلة
    • تطوان
    • الحسيمة
    • العرائش-القصر الكبير
    • المضيق الفنيدق
    • شفشاون
    • الفحص أنجرة
    • وزان
  • ثقافة وفن
  • Español
  • Français

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة
الرئيسية › مقالات الرأي› تساؤلات حول البنوك التشاركية في المغرب
مقالات الرأي

تساؤلات حول البنوك التشاركية في المغرب

شمالي شمالي
8 أبريل، 2017 1 دقائق للقراءة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

تحظى البنوك بدور بالغ الأهمية لمالها من تأثير على مجرى الحياة الاقتصادية ككل فالبنك بالنسبة للاقتصاد يعتبر كالقلب بالنسبة للجسد،فكما أن القلب يضخ الدم في شرايين الجسم فإن البنك يضخ الأموال في جسم الاقتصاد ،فالبنوك تجمع المدخرات ثم تغد بها النمو الاقتصادي ومن هنا كان تخلف وتقدم الاقتصاد راجعا  إلى تخلف وتقدم البنوك ،والواقع يظهر عن ما تتعرض له البنوك المعاصرة والتي تتعامل بالربا من مخاطر وفشل في أداء مهامها،فآفة الربا إذا أصابت الاقتصاد فإنها تنتشر فيه انتشار السرطان في جسم الإنسان ،وكما عجز الأطباء عن علاج السرطان فإن المفكرين ورجال الاقتصاد عجزوا عن علاج بلايا الربا ولذلك نجد كثيرا من الدول تتبنى سياسة الإصلاحات الاقتصادية  خاصة على مستوى الجهاز المصرفي ،وكما أن الفيروس في الجسم يحتاج إلى مضاد له للقضاء عليه فإن الربا في الاقتصاد بحاجة إلى مضاد لها للقضاء عليها والمتمثل في أساليب تمويلية شرعية والتي لا يمكن تطبيقها بنجاعة إلا في أحضان بنوك تعمل وفق المنهج الإسلامي يصطلح عليه في الكثير من الدول ب” البنوك الإسلامية ” وفي المغرب نجد يطلق عليه اسم ” البنوك التشاركية “.

سنحاول في هذا المقال الإجابة عن بعض الأسئلة التي يطرحها العديد من المهتمين بموضوع “البنوك التشاركية “.

ماهي البنوك التشاركية:

يجب أ ن نعلم أن البنك الإسلامي ما هو إلا قناة من قنوات الاقتصاد الإسلامي المحكوم بروح الشريعة ومقاصدها،ومن ثم فهو يستمد آلياته من ذلك النظام الشامل،وهذا الأخير ليس بنظام وليد الساعة ،وإنما هو نظام له امتداد تاريخي مهم،تطورت عبره مجموعة من المعاملات المالية،التي تزخر الكتب الفقهية بتبيان كل جزئياتها وتفاصيلها ،مما يجعلنا نتساءل لماذا اختار المشرع المغربي تسمية هذا النوع من مؤسسات الائتمان بالبنوك التشاركية بدل تسميته بالبنوك الإسلامية  ؟ وهل تدخل البنوك التشاركية  ضمن الاقتصاد الإسلامي ؟ هذه الأسئلة لم يجب عنها لا رجال الدين ولا  رجال القانون إلى حد الآن بشكل دقيق ومقنع.

لقد عرف القانون البنكي البنوك التشاركية بأنها مؤسسات الائتمان والمتمثلة في :

-تلقي الأموال من الجمهور ،بما في ذلك الودائع الاستثمارية.

-عمليات الائتمان

-وضع جميع وسائل الأداء رهن تصرف العملاء أو القيام بأدائهما، بما لا يتعارض مع أحكام الشريعة.بالإضافة إلى مزاولة العمليات التجارية والمالية والاستثمارية، باستثناء كل عملية تعامل بالفائدة أخذا وعطاء.

يتضح من هذا التعريف أن البنوك التشاركية تلك المؤسسة أو الشخصية المعنوية التي تلتزم بأحكام ومقاصد الشريعة الإسلامية وتباشر أنشطتها وفقا لتلك الأحكام والمقاصد،وليس فقط الإلتزام بروح الشريعة الإسلامية ،وإنما أن يقترب الالتزام بتلك الأحكام بالتطبيق الفعلي والعملي في كل أنشطتها.

وبما أن الاقتصاد الإسلامي يرتكز في مدلوله النظري على مصدره الرباني الوارد في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة واجتهادات الفقهاء ،فلماذا إذن تختبئ فكرة البنك الإسلامي تحت غطاء البنك التشاركي ؟

ماهي المنتجات التي تقدمها البنوك التشاركية ؟

يمكن للبنوك التشاركية أن تمول العملاء  بواسطة المنتوجات التالية على الخصوص:

 

أ) المرابحة:

كل عقد يبيع بموجبه بنك تشاركي، منقولا أو عقارا محددا وفي ملكيته، لعميله بتكلفة اقتنائه مضاف إليها هامش ربح متفق عليهما مسبقا.

يتم الأداء من طرف العميل لهذه العملية تبعا للكيفيات المتفق عليها بين الطرفين.

ب) الإجارة:

كل عقد يضع بموجبه بنك تشاركي، عن طريق الإيجار، منقولا أو عقارا محددا و في ملكية هذا البنك تحت تصرف عميل قصد استعمال مسموح به قانونا.

تكتسي الإجارة أحد الشكلين التاليين:

  • إجارة تشغيلية عندما يتعلق الأمر بإيجار بسيط؛
  • إجارة منتهية بالتمليك عندما تنتهي الإجارة بتحويل ملكية المنقول أو العقار المستأجَر للعميل تبعا للكيفيات المتفق عليها بين الطرفين.

 

ج) المشاركة:

كل عقد يكون الغرض منه مشاركة بنك تشاركي في مشروع قصد تحقيق ربح.

يشارك الأطراف في تحمل الخسائر في حدود مساهمتهم وفي الأرباح حسب نسب محددة مسبقا بينهم.

تكتسي المشاركة أحد الشكلين التاليين:

  • المشاركة الثابتة: يبقى الأطراف شركاء إلى حين انقضاء العقد الرابط بينهم؛
  • المشاركة المتناقصة: ينسحب البنك تدريجيا من المشروع وفق  بنود العقد.

 

د) المضاربة:

كل عقد يربط بين بنك أو عدة بنوك تشاركية (رب المال) تقدم بموجبه رأس المال نقدا أو عينا أو هما معا،  ومقاول أو عدة مقاولين (مضارب) يقدمون عملهم  قصد إنجاز مشروع معين. ويتحمل المقاول أو المقاولون المسؤولية الكاملة في تدبير المشروع. يتم اقتسام الأرباح المحققة باتفاق بين الأطراف. ويتحمل رب المال وحده الخسائر إلا في حالات الإهمال أو سوء التدبير أو الغش أو مخالفة شروط العقد من طرف المضارب.

ه) السلم:

كل عقد بمقتضاه يعجل أحد المتعاقدين، البنك التشاركي أو العميل، مبلغا محددا للمتعاقد الآخر الذي يلتزم من جانبه  بتسليم مقدار معين من بضاعة مضبوطة بصفات محددة في أجل.

و) الاستصناع:

كل عقد يشترى به شيء مما يصنع يلتزم بموجبه أحد المتعاقدين، البنك التشاركي أو العميل، بتسليم  مصنوع بمواد من عنده، بأوصاف معينة يتفق عليها وبثمن محدد  يدفع  من طرف المستصنع  حسب الكيفية المتفق عليها بين الطرفين.

وتحدد المواصفات التقنية لهذه المنتوجات وكيفيات تقديمها إلى العملاء بمنشور يصدره والي بنك المغرب بعد استطلاع رأي لجنة مؤسسات الائتمان وبعد الرأي بالمطابقة الصادر عن المجلس العلمي الأعلى .

 

هل هناك رقابة على البنوك التشاركية ؟

نعم هناك رقابة على البنوك التشاركية؛ إذ يمكن التمييز بين رقابتين :رقابة مصرفية يقوم بها البنك المركزي ورقابة شرعية تقوم بها لجنة الشرعية للمالية.

  • الرقابة المصرفية على البنوك التشاركية:

باعتبار البنوك التشاركية إحدى مؤسسات الائتمان فإنها تخضع لنفس النظام الرقابي الذي يطبق على البنوك التقليدية والمتمثل في البنك المركزي (بنك المغرب) الذي يقوم بفحصها وتفتيشها بنفسه.

يعهد إلى بنك المغرب بمراقبة تقييد مؤسسات الائتمان بأحكام هذا القانون والنصوص المتخذة لتطبيقه.ويتأكد من ملائمة التنظيم الإداري والمحاسبي ونظام المراقبة الداخلية للمؤسسات المذكورة ويسهر على جودة وضعيتها المالية.وفي هذا الإطار ،يؤهل بنك المغرب لإجراء مراقبة في عين المكان ومراقبة على وثائق المؤسسات المشار إليها أعلاه بواسطة مأموريه أو أي شخص آخر ينتدبه الوالي( والي بنك المغرب) لهذا الغرض.وللتأكد من تقيد المؤسسات المذكورة بالقواعد الاحترازية ،يمكن أن تشمل المراقبة في عين المكان الشركات التابعة والأشخاص المعنوين التي تراقبها وفقا لأحكام المادة 41 من القانون البنكي رقم 103.12 .

ويمكن أيضا أن يطلب بنك المغرب من الهيئات الخاضعة لمراقبته موافاته بجميع الوثائق والمعلومات اللازمة للقيام بمهمته،ويتولى تحديد قائمتها ونموذجها وآجال إرسالها.

2-الرقابة الشرعية على البنوك التشاركية :

لقد ألزم القانون البنوك التشاركية برفع تقارير عن مطابقة أعمالها لمقررات لجنة الشرعيى للمالية نهاية كل سنة مالية ،للتحقق من مدى مطابقة هذه البنوك أحكام الشريعة الإسلامية.

ويعهد للجنة الشرعية للمالية المهام التالية:

-البث حول مطابقة العمليات والمنتجات المقدمة للجمهور للشريعة.

-الرد على استشارات البنوك

-ابداء رأس مسبق حول محتوى الحملات الدعائية لمؤسسات الائتمان

-اقتراح أي تدبير من شأنه الإسهام في تنمية أي منتوج أو خدمة مالية مطابقة للشريعة.

وجاء أيضا في ديباجة القانون أن البنوك التشاركية ملزمة بوضع لجنة افتحاص تقوم بالمهام التالية:

-التعرف والوقاية من مخاطر عدم المطابقة لأحكام الشريعة

-ضمان تتبع تطبيق آراء لجنة الشريعة للمالية ومراقبة مدى احترام هذا التطبيق

-وضع المساطر والمرشد المتعلقة بأحكام الشريعة الواجب احترامها.

-اعتماد التدابير المطلوبة في حالة عدم احترام الشروط المفروضة عند وضع منتوج صدر بخصوصه رأي شرعي .

هل ستعطي البنوك التشاركية دفعة لاقتصاد المغرب ؟

كل سنة تقدر المؤسسات المالية الاسلامية أرقاما عن النمو والتراكم ورقم المعاملات وتأتي النتائج لتحطم التوقعات وتفوقها.المالية الإسلامية اليوم تحقق نموا ،وتتموقع في مستويات مرتفعة في دول آسيا والشرق الأوسط ،ويرى الخبراء والباحثين أن المغرب من البلدان التي تعتبر أرضيته سوق مصرفية  واعدة مما سيعزز من ظهور البنوك التشاركية على التراب المغربي مكانته الاقتصادية بين الدول الاقتصادية الصاعدة .ولقد جاء على لسان الخبير الاقتصادي محمد بوليف أن المغرب بحكم موقعه الجيو استراتيجي في البحر الأبيض المتوسط ومع افريقيا وأمريكا والاتحاد الأوربي ،يمكن أن يكون منارة للمالية الإسلامية في المنطقة،ووسيطا بين التمويلات التي تأتي من الخليج ومن أوربا .

 

فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني
شمالي

شمالي

كاتب
كاتب لـ 22٬470 مقالات
كل المقالات
المقال السابق الإشتراكي الموحد بطنجة يهاجم حصاد و يكشف عن واقع التعليم بإقليمه المقال التالي مختصون يناقشون في بيت الصحافة قضية حماية المرأة

مقالات ذات صلة

فلسطين, قلب ينزف وأمل لا يموت ! 

29 أغسطس، 2025

الحكامة الجامعية مع وقف التنفيذ: بعض مؤشرات محدودية إصلاح الجامعة في ضوء مشروع القانون 59.24

24 أغسطس، 2025

ارتجالية حكومية جديدة: تعليق حملة مراقبة الدراجات النارية!

21 أغسطس، 2025

اترك تعليقًا إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

أحدث الفيديوهات

قضايا التعليم والنقل المدرسي تتصدر أشغال دورة مجلس عمالة طنجة-أصيلة

9 سبتمبر، 2025

رئيس مجلس عمالة طنجة أصيلة يتحدث عن أبرز المشاريع المصادق عليها خلال دورة شتنبر

9 سبتمبر، 2025

المغرب يهزم زامبيا بثنائية ويواصل العلامة الكاملة في تصفيات المونديال (فيديو الأهداف)

8 سبتمبر، 2025

كلمة ناصر الزفزافي من الحسيمة

4 سبتمبر، 2025
عرض جميع الفيديوهات

الأكثر قراءة

  • 1

    El presidente Donald Trump nombra a Duke Boucan III embajador de los Estados Unidos en Marruecos

    0 8 مارس، 2025
  • 2

    تطوان.. حجز أزيد من 17 ألفا قرصا طبيا مخدرا وتوقيف أربعة أشخاص يشتبه ارتباطهم بشبكة لترويج المخدرات 

    0 11 مارس، 2025
  • 3

    طنجة.. ندوة حول ريادة الأعمال النسائية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة

    0 13 مارس، 2025
  • 4

    هام للتجار.. المديرية العامة للضرائب تدعو الملزمين إلى تقديم التصريح برسم سنة 2024 قبل هذا التاريخ

    0 17 مارس، 2025
  • 5

    Un rapport révèle la fuite de plus de 31 000 cartes de paiement au Maroc sur le dark web

    0 19 مارس، 2025
  • 1

    El presidente Donald Trump nombra a Duke Boucan III embajador de los Estados Unidos en Marruecos

    0 8 مارس، 2025
  • 2

    تطوان.. حجز أزيد من 17 ألفا قرصا طبيا مخدرا وتوقيف أربعة أشخاص يشتبه ارتباطهم بشبكة لترويج المخدرات 

    0 11 مارس، 2025
  • 3

    طنجة.. ندوة حول ريادة الأعمال النسائية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة

    0 13 مارس، 2025
  • 4

    هام للتجار.. المديرية العامة للضرائب تدعو الملزمين إلى تقديم التصريح برسم سنة 2024 قبل هذا التاريخ

    0 17 مارس، 2025
  • 5

    Un rapport révèle la fuite de plus de 31 000 cartes de paiement au Maroc sur le dark web

    0 19 مارس، 2025

آراء الكتّاب

شمالي

شمالي

كاتب
العثماني يرد على أخنوش: اتهامات مجانية وإنكار لإنجازات الحكومتين السابقتين
خرج رئيس الحكومة الأسبق سعد الدين العثماني بتوضيح حول تصريحات رئيس الحكومة عزيز أخنوش في…
13 سبتمبر، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
إحباط محاولة إدخال شهب نارية محظورة إلى ملعب مباراة اتحاد طنجة وحسنية أكادير
أحبطت مصالح أمن طنجة، يوم الجمعة 12 شتنبر 2025، محاولة إدخال 260 وحدة من الشهب…
12 سبتمبر، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
سقوط شابة بطنجة متورطة في شبكة لسرقة الحسابات البنكية عبر الإنترنت
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمدينة طنجة، بتنسيق محكم مع نظيرتها بوجدة، وبناءً على معلومات دقيقة…
12 سبتمبر، 2025

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • العثماني يرد على أخنوش: اتهامات مجانية وإنكار لإنجازات الحكومتين السابقتين 13 سبتمبر، 2025
  • إحباط محاولة إدخال شهب نارية محظورة إلى ملعب مباراة اتحاد طنجة وحسنية أكادير 12 سبتمبر، 2025
  • سقوط شابة بطنجة متورطة في شبكة لسرقة الحسابات البنكية عبر الإنترنت 12 سبتمبر، 2025

اتصل بنا

البريد الإلكتروني:

[email protected]

الهاتف:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. جميع الحقوق محفوظة.