الأربعاء 2 يوليو 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
اتصل بنا من نحن
● عاجل
ناشرو الصحف يحتجون على إقصائهم من مناقشة قوانين تنظيم القطاع الإعلامي شركة ARMA المغربية تدخل نواكشوط بأسطول حديث في إطار عقد يمتد لـ10 سنوات العرائش.. تسليم هبات ملكية لفائدة 183 مستفيداً من معوزين ومرضى وذوي احتياجات خاصة بمناسبة موسم مولاي عبد السلام بن مشيش طاكسيات طنجة تبدأ العمل بالتعريفة الجديدة ورفع الحد الأدنى إلى 7 دراهم النيابة العامة بطنجة تُعزز حماية الطفولة بإضافة تهم جديدة في قضية اعتداء وتحريض
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • ملاعب
  • كوكتيل
  • تلفزيون شمالي
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • ملاعب
  • كوكتيل
  • تلفزيون شمالي

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة

الرئيسية › مقالات الرأي› محاولة للحكم على تجربة : « الملكي غير المنبطح والإصلاحي المعارض«
مقالات الرأي

محاولة للحكم على تجربة : « الملكي غير المنبطح والإصلاحي المعارض«

شمالي شمالي
22 مارس، 2017 1 دقائق للقراءة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

هناك منطق حاكم  في بناء  الحكم على أية تجربة! هذا اقرار اول اساسي . ثم اقرار اخر جوهري ، و هو  ان هناك منطقين، تصورين ، أطروحتين مركزيتين : هناك منطق الثورة و التغيير الجذري، و هناك منطق الإصلاح و التغيير المتدرج.. ثم اقرار اخير لابد منه ايضا و هو انه يتعين على الناظر الذي يحاول بناء حكم موضوعي  لفهم ما يجري في المغرب التمييز بين الحكومة والحكم. فحائط الحكومة قصير، يمكن لكل متدرب على الرماية أن يصوّب سهامه نحوه. أما قلعة الحكم فالقليلون هم الذين يجرؤون على الاقتراب من أسوارها العالية، وبالأحرى تصويب رماحهم صوبها.  و بالتالي بلغة اهل الحجاج و بدون مغالطة و من اجل  احكام منصف : لا يستقيم أن نحكم على تجربة معينة خارج الأطروحة التي تؤطرها.. لكل خيار ثمنه، محاسنه و اكراهاته..

ينسب قول الى احد الرجال الأفذاذ الذين كانوا كثيرا ما يستغرقون في الصمت و كانت احاديثهم قليلة و هو عبد الله باها  رحمه الله   يقول فيه ” لا تحاسبونا بمنطق الثورة، لكن بمنطق الاصلاح”. و بهذا المنطق ، منطق الإصلاح و التعاون و المراكمة و إحراج السلطوية في داخل دهاليز المؤسسات، بن كيران أحدث طفرة و مارس معارضة حقيقية للنظام معبرا  عن ذاك مررا و من قلب مؤسسات الدولة الرسمية ، لقد كان يمارس السياسة فعلا و بدهاء ; يداهن و يلدغ. يقدم بنكيران نفسه على أنه ملكي، ولا يتوانى في الدفاع عن الملك والملكية، ولا أحد يشك في ذلك. كما يقدم بنكيران نفسه على أنه إصلاحي مع الإصلاح بالتدرج من الداخل، ولا أحد يجادل في ذلك أيضاً. وأخيراً ، يقدم بنكيران نفسه على أنه أصبح واحداً من أبناء “دار المخزن” التي ترمز إلى دار السلطة الحقيقية والحكم الفعلي في المغرب، ولا أحد أيضاً يمكنه أن يتهمه بالنفاق، في مثل هذا الزعم. لكن،  من غير بنكيران يستحضر، في خطاباته تاريخ الانقلابات والمؤامرات السياسية التي عاشها المغرب فجر استقلاله، وكانت تستهدف نظامه الملكي. يفعل ذلك للتذكير والتنبيه والتخويف؟ من غير بنكيران يتغنى بجنة “الاستقرار” التي يعيشها المغرب، ويروج نموذجه “الاستثنائي”، وفي الوقت نفسه، ينبه إلى هشاشة هذا النموذج ومكامن ضعفه، ويحذر، في كل مرة، من انكساره؟ من غير بنكيران يقول اليوم “عاش الملك”، وفي الوقت نفسه، يحذر الملك في كل مناسبة، ومن دون الحاجة إلى أي تشبيه، من مصير بن علي والقذافي؟  هل يعقل أن يعارض رئيس حكومة حكومته؟ مرة أخرى، الجواب نجده على لسان بنكيران الذي يصف نفسه مرارا و تكرار  بأنه مجرد “رئيس حكومة”، وأن الملك هو  رئيسه الفعلي، وبالتالي رئيس الحكومة و الدولة ، هو الملك.

 تعالوا نسمع خطاب الرجل على امتداد خمس سنوات من رئاسته للحكومة، ولننس لوهلة أنه هو صاحبها. يقول، في أحد تصريحاته، إن الصراع الموجود حالياً في المغرب هو بين تيارين، “تيار يؤمن بالإنسان، وأنه مخلوق مكرم، وأنه يستطيع أن يدبر أموره بنفسه، وتيار آخر يؤمن أن الإنسان لا يستحق الحرية، ويجب أن يضبط حقه حسب إرادته. لذلك، لا بد من التحكم فيه من خلال التحكم في من يمثله، بشكل أو بآخر، والنيابة عنه في تصريف الأمور واتخاذ القرار وتوزيع الثروة، وفي القيام بكل ما يلزم لضبطه، حتى إن تطلب الأمر نوعاً من أنواع القمع أو الإغراء أو الشراء أو الإغراء. ويمضي رئيس الحكومة المغربية في توجيه سهام نقده لهذا التيار بالقول “هذا تيار يريد أن يتحكّم في الناس، تيار يعتقد أن المغاربة لم ينضجوا لكي تسودهم الديمقراطية.. تيار لا يهمه لا الشعب، ولا الانتخابات، ولا التصويت، ولا نسب المشاركة والتصويت..”  ، وحتى عندما يريد بنكيران أن يتحدث عن أهداف أصحاب هذا التيار “التحكمي”، فهو يلجأ، مرة أخرى، إلى الاستعارة بالقول إن “الملكية هدّدت، وما زالت تهدد، وأقرب الناس الذين هددوها هم أقرب الناس إليها”. ولتنبيه الملكية إلى الخطر المحدق بها، يكتفي بنكيران باستحضار مصير الدكتاتورين، التونسي زين العابدين بن علي والليبي معمر القدافي، عندما يقول: “عندما تنقلب الأمور، سوف تنقلب على الجميع وعلى المغاربة أجمعين.. انظروا ماذا فعل بن علي ببلاده، وماذا ففعل القدافي ببلاده  “.. و هو القائل ايضا لوكالة الأنباء الإسبانية، في تصريخ بتاريخ  1 أكتوبر 2016 : ” كلنا مع الملكية، لكن هناك ملكي منبطح و آخر ليس كذاك ، ليس هناك اقتسام للسلطة في المغرب، المهم بالنسبة للعدالة والتنمية هو القيام بعمله والبقاء على ولاءه، لكننا في هذا البلد اعتدنا نوعين من الفاعلين السياسيين، أي الذين هم مع النظام لكنهم ينبطحون ارضا، والذين هم ضد، والذين كانوا مخربين subversifs على اقل تقدير… وأن يأتي أحد هو مع الملكية لكنه لا ينبطح أرضا، فهذا أمر جديد. لا أحد يناقش سلطة جلالة الملك، لكن جلالة الملك وحده، المغاربة اعطوا بيعتهم لجلالة الملك، واذا كان الدستور اليوم يتحدث عن شخص واحد فهو جلالة الملك، وبالتالي إذا خضعت انا لجلالة الملك فهذا شرف كبير، لكن هذا كل شيء، لست ملزما بالانبطاح، لنكن جديين“.

هل هناك أفصح وأبلغ من هذا الكلام في التنبيه والتحذير؟ هل سبق أن سمعتم رئيس حكومة في بلد ديمقراطي يشتكي معاناة حزبه من “تيار متحكّم”، يوجد داخل الدولة وفي قلبها النابض؟ هل رأيتم رئيس حكومة منتخبا ديمقراطياً يدعو أتباعه، وأعضاء حزبه، ويحرضهم على مواجهة ما يصفه هو بـ “تيار التحكم”، قبل أن يصل المغرب إلى ما وصلت إليه سورية؟

كان للخط انتهجه حزب بن كيران مخاطر جمة  و هو دخول  “دار المخزن”، و معلوم ان كل من دخل دار المخزن ” تمخزن”،  لكن لحد الساعة لم يثبت  أن بنكيران أصبح من “ولاد دار المخزن” بالمعنى التقليدي المعروف ، رغم كل الإجراءات القاسية التي اتخذها راغبا أو مرغما  في حق فئات اجتماعية كثيرة خصوصا من الطبقة المتوسطة و التي كانت قاسية في كثير من الاحيان، فيها محاباة للب جوازية و استئساد على الحلقة الضعيفة  .. لكن ، رغم كل ما يمكن ان يقال عن الرجل فقد خرج الرجل من دار المخزن بدون أن يكون أحد ” خدامها” بلا أرض في “زعير” و لا مأدونيات و لا امتيازات… قال “نعم سيدي ” كثيراً و كانت له الشجاعة أن يقول ” لا سيدي ” فخرج مرفوع الرأس قرير العين و حق له دالك و قليل ممن يحتك بالمخزن و يدخل داره يخرج منها كما دخلها.. كان بإمكانه ان يبقى رئيسا للحكومة و ان يلبي شروط المعسكر السلطوي، لكنه فضل بأنفة و تجرد و نكران ذات كبرياء الشعب !

السياسة نفس طويل و اتساع فكر هكذا عبر عنها المرحوم الجابري “ .. في ميدان العمل من أجل إقامة الديمقراطية أو الحديث عن الديمقراطية؛ يحتاج المـرء إلى نَـفَس طويل، وإلى اتِّساع فِـكْــر“
/م.ع.الجابري  -مواقف، ع: 12، ص: 35  . لكن للأسف، في قلب هذا الصراع المركب البنيوي، و بعد اعفاءه المفاجئ الذي يمكن ان يعتبر   حدثا تاريخيا يسائل نخب هذه الامة و مثقفيها و فقهائها الدستوريين من اجل فتح باب قراءات دستورية و قانونية  و تأويلات سياسية على مستوى عال من الجدية و المسؤولية ، خرج مجموعة من الشامتين الصغار يتشفون بلغة ساخرة من رجل كان على  فواهة البركان و دافع عن صلاحياته الدستورية حتى اخر لحظة. لا يهم ان كان الرجل هو ابن كيران او غيره ،المهم انه رئيس منتخب خرج من رحم الشعب، قامت قيامة الاليات التحكمية و السلطوية لعرقلة عمله في تشكيل حكومة منسجمة و قوية تعبر عن طموحات الشعب التي عبر عنها من خلال الصناديق .. خرج الشامتون الصغار معلنين حيادهم في معركة الدمقرطية التي لا تتحمل حياد من يسمون انفسهم ” فاعلين” الذين  كانوا صغارا في لحظة كبيرة ..

 الان لي ان أتخيل حجم سعادتكم وراحتكم النفسية بعد غزوتكم الفيسبوكية المظفرة.. قد اديتم واجبكم وزيادة ، عودوا الى قواعدكم. هكذا سيأتي التغيير المأمول و هكذا ستأتي الثورة و تنتهي السلطوية و الاستبداد و تحقق العدالة و الحرية و الكرامة !!  بزوابع في فنجان من خلف شاشات و بطانيات.  

لكم فقط ان تتأكدوا  انكم هكذا تخدمون السلطوية اكثر مما خدمها “ولاد دار المخزن” فلا شيء ستغيره فقاعاتكم الزرقاء، ما دمتم مجرد ظواهر  صوتية ” كتقولوا العصيدة باردة بالحق مجربتوش تديرو اديكم في العصيدة “.

الدمقراطية الحقة يا صديق، هي ان تختلف بأنفة، بمبدأيه و بمسؤولية و بتقدير المواقف حق قدرها دون بثرها من سياقاتها .. هي أن لا تصل لحكم قيمة سطحي بناء على ضغينة ايدولوجية او حتى اذا حسنت النيات بناء على المشهد الاخير من فيلم لا تعكس حقيقية الصراع و تعقيداته .. نظام سياسي معقد بأعراف سلطانية ممتدة لقرون من الزمن و صراع محموم لعقود من الزمن حول الشرعية السياسية و تقاسم السلطة ، هل تكفي تدوينتك السطحية لفهم تعقيداته و النفود لبنيات هذا الصراع المركبة !!

لكن في انتظار ذلك مادام يريحك الحياد في مثل هذه المعارك، و كما قال الاستاذ الاتحادي القح حسن طارق ذات يوم  “لابأس من الهجوم على الإصلاح بلغة الثوار ،ولابأس من مناهضة الجرأة بلغة المحافظين ،ولابأس من إتهام الثوار بعبارات الخيانة ،ولا بأس من التهكم على مقاومي الفساد بمنطق الواقعية ،ولابأس من رمي الواقعيين بتهمة التطبيع مع الفساد” لا بأس من تسفيه كل محاولات الاصلاح بتدوينة ساخرة .. في انتظار الذي يأتي أو لا يأتي..

 

كتبه / ابراهيم فنزاوي – باحث في سلك الماستر -.

الوسوم: ابن كيران
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني
شمالي

شمالي

كاتب
كاتب لـ 21٬824 مقالات
كل المقالات
المقال السابق ارتفاع نسبة إحداث المقاولات بإقليم تطوان المقال التالي بالفيديو.. طفل يحاول الوصول للملكين محمد السادس وعبد الله الثاني

مقالات ذات صلة

همس المسؤولية المشتركة.. عبد الإله بنكيران والعدالة والتنمية لا يفترقان

9 مارس، 2017

ربط البلوكاج ببنكيران: رأي خطأ ووجهة خطأ وزمن خطأ

19 يناير، 2017

ناشرو الصحف يحتجون على إقصائهم من مناقشة قوانين تنظيم القطاع الإعلامي

1 يوليو، 2025

اترك تعليقًا إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

أحدث الفيديوهات

بسبب غياب أخنوش.. نقاش حاد داخل البرلمان بين الأغلبية والمعارضة

1 يوليو، 2025

طنجة.. المنتجع السياحي منار بارك يفتتح الموسم الصيفي لسنة 2025

29 يونيو، 2025

طنجة.. مدرسة العلوم الحديثة والهندسة تنظم النسخة الأولى لملتقى “التشغيل والذكاء الاصطناعي”

28 يونيو، 2025

طنجة.. الوالي التازي يطلق برنامجًا جديدًا لتدبير ملاعب القرب يضمن المجانية والصيانة وينهي الفوضى

26 يونيو، 2025
عرض جميع الفيديوهات

الأكثر قراءة

  • 1

    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الثلاثاء

    0 10 فبراير، 2025
  • 2

    صندوق خليجي يمول مشروعاً لربط قرى جهة طنجة-تطوان-الحسيمة بشبكة طرقية بطول 217 كلم وبناء مستشفى إقليمي بوزان

    0 11 فبراير، 2025
  • 3

    طنجة: مائدة مستديرة تناقش واقع الإعلام السمعي الرياضي وآفاقه المستقبلية

    0 14 فبراير، 2025
  • 4

    بوعزة قساوي وسارة الدحروش يفوزان بلقب السباق الدولي 10 كلم بالمضيق

    0 16 فبراير، 2025
  • 5

    عامل الحسيمة ينصب عمر السليماني كاتبًا عامًا جديدًا للعمالة

    0 19 فبراير، 2025
  • 1

    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الثلاثاء

    0 10 فبراير، 2025
  • 2

    صندوق خليجي يمول مشروعاً لربط قرى جهة طنجة-تطوان-الحسيمة بشبكة طرقية بطول 217 كلم وبناء مستشفى إقليمي بوزان

    0 11 فبراير، 2025
  • 3

    طنجة: مائدة مستديرة تناقش واقع الإعلام السمعي الرياضي وآفاقه المستقبلية

    0 14 فبراير، 2025
  • 4

    بوعزة قساوي وسارة الدحروش يفوزان بلقب السباق الدولي 10 كلم بالمضيق

    0 16 فبراير، 2025
  • 5

    عامل الحسيمة ينصب عمر السليماني كاتبًا عامًا جديدًا للعمالة

    0 19 فبراير، 2025

آراء الكتّاب

شمالي

شمالي

كاتب
ناشرو الصحف يحتجون على إقصائهم من مناقشة قوانين تنظيم القطاع الإعلامي
عبّرت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف عن استنكارها الشديد لما وصفته بـ”الإقصاء الفظيع” من مسار إعداد…
1 يوليو، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
شركة ARMA المغربية تدخل نواكشوط بأسطول حديث في إطار عقد يمتد لـ10 سنوات
بدأت شركة النظافة المغربية ARMA Environnement رسميًا، اليوم الثلاثاء فاتح يوليوز 2025، تنفيذ عقدها الجديد…
1 يوليو، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
العرائش.. تسليم هبات ملكية لفائدة 183 مستفيداً من معوزين ومرضى وذوي احتياجات خاصة بمناسبة موسم مولاي عبد السلام بن مشيش
أشرف وفد يمثل الحجابة الملكية، اليوم الثلاثاء بمقر عمالة إقليم العرائش على تسليم هبات ملكية…
1 يوليو، 2025

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • ناشرو الصحف يحتجون على إقصائهم من مناقشة قوانين تنظيم القطاع الإعلامي 1 يوليو، 2025
  • شركة ARMA المغربية تدخل نواكشوط بأسطول حديث في إطار عقد يمتد لـ10 سنوات 1 يوليو، 2025
  • العرائش.. تسليم هبات ملكية لفائدة 183 مستفيداً من معوزين ومرضى وذوي احتياجات خاصة بمناسبة موسم مولاي عبد السلام بن مشيش 1 يوليو، 2025

اتصل بنا

البريد الإلكتروني:

[email protected]

الهاتف:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. جميع الحقوق محفوظة.