الخميس 10 يوليو 2025 مدير النشر ورئيس التحرير: حمزة الوهابي
اتصل بنا من نحن
● عاجل
بعد استقالتها من الوكالة الحضرية.. رئيسة قسم المشاريع الكبرى تستعد لإطلاق مكتب خاص وسط دعوات للتحقيق في ملفات عمرانية شائكة طنجة.. الوكيل العام للملك يأمر بوضع نائب رئيس مقاطعة عن حزب أخنوش رهن الحراسة النظرية لبؤات الأطلس تفزن على الكونغو الديمقراطية برباعية في كأس إفريقيا للسيدات طنجة.. حمامات عصرية ومحلات تدليك تُقلق الساكنة بسبب “الخروقات” والضوضاء رفع شارة اللواء الأزرق بمارينا الحسيمة
شمالي chamaly.ma
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • ملاعب
  • كوكتيل
  • تلفزيون شمالي
شمالي chamaly.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • ملاعب
  • كوكتيل
  • تلفزيون شمالي

روابط سريعة

  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا

بحث

عمليات البحث الشائعة

أخبار محلية رياضة اقتصاد ثقافة

الرئيسية › سياسة› عدنان بن صالح: أيُّ دور للشّباب في تحقيق الوفاق الوطني؟
سياسة

عدنان بن صالح: أيُّ دور للشّباب في تحقيق الوفاق الوطني؟

شمالي شمالي
18 مايو، 2016 1 دقائق للقراءة
فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني

عدنان بن صالح

لم يكُنِ الشّبابُ في أكثرِ فترات التّاريخ الماضية والحالية، وطيلة محطّات مناصرَةِ الدّعوات والرّسالات ومشاريع التّغيير والإصلاح، وكذا الثّورات؛ فئة على هامِش مَتْن المبادرة والاقتراح والبَذل والمواكبة والتّأثير في الزّمن وَوسْمِ المسار بأعمال وأدوار لا زالت خالِدة، بل كانت فِئة مُزامِنَةً لعصرها، ومنخرِطة في الإجابة النّظرية والعملية عن قضايا وانشغالات عديدة. وقد ساهم شبابُ عالمنا العربي والإسلامي (باستثناء أولائك الذين أرادوا جَعْل أنفسهم كائنات عابِرة؛ لا أثَرَ ولا خبَر !) في الدّفع بحركات التَّـحرر الوطنية إلى تحقيق أهدافها، رغم مختلف العراقيل التي عرفها مسار التّحرر الشّاق والطويل، والأعطاب التي وُضِعت في الطّريق لصَرف الشّباب عن واقع ومُستقبل أوطانهم، وإفراغ طاقاتهم النّقدية الخلّاقة والعملية المُبدِعة مِن أيِّ همٍّ حضاري ووازِع ديني ومضمون وطني؛ إلا أنّهم استماتوا حتّى أزِفَ وَقْتُ إجلاء المُحتَلّ، وكانوا في الموعِد مع لحظات التّفكير والتّنظير والعمل لتوسيع دائرة الوفاق الوطني من أجل بناء دولة الشّرعية والدّيمقراطية وسيادة دور الأمّة.

كما واصل الشّباب الانخراط المُباشِر في نضالات الأمّة ضدّ الفساد والاستبداد، ولم يَــرْضَ الاستكانةَ لعهود التحكّم والتّكميم التي طالت لسنواتٍ، فَقَمعت الطَّاقات، وعطَّلت المَقدُرات المُجتمعية والسِّياسية والثَّقافية لعدد غير قليل مِن شباب العالم العربي والإسلامي، فجَعَلُوا من مطْلَب إسقاط الاستبداد ونُظُم الظُّلم العربية نُقطة مركزية في جدْول نضالهم ونشاطِهم المدني، وباستثمارٍ ناجِزٍ لوسائل تكنولوجيا الاتصالات الجديدة؛ عبّأ شباب سنوات القَهر والفقر للثَّورة على الأنظمة العربية المتدثّـرة في رداء الدّولة الحديثة القامعة للحريات والكابتة للتّطلعات، وخَرَجُواْ للميادين مُحتَجّين ومُفْدِين الحريةَ والكرامةَ والعدالة الاجتماعية بأرواحهم، فكانوا هم الطلائع الغُرّ لثورات الرّبيع الدِّيمقراطي العربي، وأصوات الشُّعوب للتَّحرّر وسواعِد الأمّة للنُّهوض والاستقلال الثَّاني، وهُم الأمل الحي اليوم في تحقيق النصّر التاريخي للأمّة ضدّ المشروع الاستيطاني الإحلالي الغاصِب لأرض فلسطين، وهم مَكابِحُ توقيفِ مشاريع التَّـفكيك القائمة على استئناف ما بعْد مِأوِية سايكس – بيكو في المنطقة العربية، وهُم المَعوَّل عليهم في التّخفُّف مِن أغوال الطّغيان الأناني والتّرسُّبات الماضوية التي مزّقت الأنسجة المجتمعية في أكثر من قُطر؛ والانخراط في توجيه جهود نهوض “العائلة الوطنية” بأعباء ما بعدية الربيع الديمقراطي على أرضية وفاق تاريخي فاعل وموصِل إلى المبتغى، وهم المعْقُود في نواصيهم رهانُ إعادة الوهج للحركات الطلابية في الوطن العربي، وفي تكتيل جهود الاتحادات والمنظّمات للعمل على النّهوض بقطاع الطّلاب، والإسهام الإيجابي في الدّفع باستعادة الجامعات لأداء وظائفها الإستراتيجية، وعلى رأسها: إنتاج المعرفة، إنتاج القيم وتخريج النُّخَب. وهُم كذلك الفئة الــمُتَوقَّعِ منها الحفاظ على سلامة التّنظيمات والهيئات والأحزاب والشبيبات والعمل التنظيمي المنظَّم الذي تشتغل فيه من فُقدان المناعة والانزياح نحو التّساقُط الأخلاقي والترهُّل التّنظيمي والارتخاء الوظيفي والفُتور الإيديولوجي.

وقد أثار الحراك الديمقراطي الذي شكّل طَفرة عظيمة في التاريخ العربي الراهن، والذي لم ينبثق من تيار عَـقَدي مُعيّن أو حِزبٍ سياسي محدَّد، ولا مَثَّل توجُّهًا إلا توجُّه القوى الحيّة في الأمّة المتطلِّعة إلى استعادة وظائفها الأساسية التي ابتلعتها الدَّولة العربية الحديثة، (أثار) الإعجاب إلى مسألة غاية في الأهمّية، تلك المتمثّلة في تجاوُز الفكر الكلاسيكي للثَّورات التي عايشتها الأجيال السَّابقة عن زمن 2011م. إذْ اندلعتْ ثوراتٌ _ في المتن منها شبابُ العالم العربي _ بلا “قيادة” جامعة، ولا “زعيم” مُوجِّه، ولا “إمام” مُرشِد، ولا “حِزب” مُخطِّط، ولا “جماعة” مُتَحَكِّمة في برنامج الثَّورة بدءً وإبّــاناً وانتهاءً. بل جاء الرّبيع الديمقراطي على قَدَرٍ؛ مُعبِّراً عن مخزون السّخط المتراكِم عبْر سنواتٍ في البِنيات التّحتية للمُجتمعات العربية، ومُتجاوِباً مع حاجيات أجيال التَّحوُّل والتَّلامُس الحضاري التي أخَذَت مِن العولمة والحداثة والتقدُّم التِّـقني ما يخدُم تلك الحاجيات ويُنجِح خيار الانتفاض، ويُدعِّمُ مسار الثَّورة وحُلم استكمال معركة التّحرير الوطني الكُبرى.

كما اسْتَدْعَت لحظات ما بعدية الرَّبيع الديمقراطي بَسْط مجموعةٍ من القضايا للنِّـقاش والحوار والتَّفاكُر الجَمْعِي، ولعلَّ أدعاها للحضور في برنامج القوى الوطنية؛ موقِع الشَّباب العربي والشّبيبات الحِزبية والمنظّمات الطُّلابية في الإعداد لما بعدية المرحلة، وفي التَّعاون على استكمال مسار الثَّورة، والإسهام في التَّأسيس لمرحلة جديدة للوطن تنبنِي على تحشيد الطّاقات والفُرقاء الوطنيين وتمتيع الشَّباب بالحقّ في النِّقاش والحوار وإبداء الرَّأي وإعمال النَّظر في الرِّهانات والقضايا الإستراتيجية، وتَملُّك الخيار الدِّيمقراطي ومُفرداته العمل على تفعيل مخرجاته، وفسْح المجال لقَوْل كلِمَتِهم فيما يخُصُّ ذاتيتهم الشَّبابية وتطلُّعاتهم وانشغالاتهم وما ناضلوا عليه قُبيل ربيع الأمّة، وإشراكُهم في إدارة مرحلة الانتقال الدِّيمقراطي، على أرضية وِفاق وطني جامع، عاصِم مِن تفرُّق الجُهودِ وتفكُّك الحُشودِ وهَدْر الطاقاتِ وقَمْع الأفكار والمبادرات.

وتنطرح اليوم بقوّة قضايا الشَّباب في أجندة اشتغال حكومات دول الرَّبيع الديمقراطي، وتَـنْـتَـصِبُ الأسئلة ضاغطة على الفاعل السِّياسي والحكومي والمدني على حدٍّ سواء، مُحرِجَـة إيّاهم فيما له صِلة بتحقُّق ذاتية الشّباب وأدواره في الوِفاق الوطني مِن أجل الديمقراطية وبناء دولة “الوقت”، دولة الكرامة والعدالة الاجتماعية وتكافُؤ الفُرص وحماية الحقوق والحريات والنّهوض بها، والأمر بالمعروف والنّهي عن المُنكر بأوسع معانيه، وتثمين المنجزات وحماية المكتسبات وتحصين المسار والخيار، وعن مَوْقِع الشَّباب في الإستراتيجية الوطنية المندمجة، وحُضوره في برامج التّشغيل والتَّمدرُس والسِّياسة الرياضية والفنية والثّقافية، وتأثيره في السِّياسات العمومية، وموقعه من المؤسَّسات الدُّستورية، واستثمار قُدرته على تجَــدُّد وَهج النِّضال الديمقراطي.

فكيف ينظرُ شباب المغرب والعالم العربي إلى مسألة الوفاق الوطني في بلدانهم؛ وما قراءاتهم لمساراته ومآلاته؟ وأية أدوار للشَّبيبات الحِزبية والمنظّمات الطلابية في إدارة استراتيجيات الانتقال الديمقراطي بالمنطقة؟ وهل يمكن أن نرى تقارُبا بين المرجعيات والأُدْلُوجات وتعالِي على تاريخ المآزِق التي وَضَعَت بعض الشَّبيبات والمنظّمات و(الاتحاد الوطني لطلبة المغرب) نفسها فيه، والانتقال فوْراً إلى الاجتماع على “كلمة سواء” بين الفُرقاء الشّباب، على أنْ لا يتّخِذَ بعضُهم بعْضاً منافِساً أو شيطانا مَريداً وجَبت تصفيته، وأنْ لا يُقدِّموا على مصلحة الوطن وشباب وطلّاب الوطن مصالِح جُزئية أو فئوية، وأنْ يوقفوا نزيف الشَّتات الحاصل في المكان وفي الزّمان وفي الأفكار والأذْهان، وأنْ لا يَضعوا نُصْبَ أعينهم إلّا الاهتداء إلى الأهداف الصّالحة والوسائل النّافذة النّافعة، وأنْ يَعقِدُوا العزْم على الاشتغال بشكْل جَمْعِيٍّ تعاوُنِيٍّ على “التّـفكير الكبير” وإنتاج الأفكار الكبرى المنسجِمَيْنِ مع الأهداف الصّالحة، والانشغال “بالأفكار الطُّولى” الـمثمِرَة للوسائل النّافذة؟ وهل يُقدّرون موقعهم في خريطة المجتمع المدني العربي الــمُعاصِر؟

إنّ إشكالات التَّعليم والتَّربية والتَّكوين والبحث العلمي، وتحدِّيات البطالة والتّشغيل والهجرة، ورهانات التّقليص مِن الخسائر الثَّقافية والاجتماعية والسِّياسية، ومُعضلات العنف والتطرُّف والإرهاب، ومُستجدّات قضايانا الوطنية ومُشكِل وحدتنا الترابية، وآمال التّجدُّد الذاتي والحضاري للأحزاب والحركات والمجتمع المدني، وصعوبات مدافعة الفساد والاستبداد والاستبلاد والتحكُّم.. إلخ؛ ملفّات كُبرى وقضايا لا يكفي عُمُر الواحد منّا أن يشتغل عليها أو أنْ يُوفّيها حقّها، ولا عُمْرُ شبيبة أو منظّمة أو جَمعية شبابية أو طلابية يكفي لذلك. ممّا يعني لزوماً الاستثمار الأمثل لبيئة الاستقرار واستنفار الجهود الآنْ قبل الغد للشُّروع في تقديم ما يُمكن تقديمه مِن أدوار لتفعيل وِفاق وطني بين التَّنظيمات الطلابية والشبيبات الحزبية والبقية العاقلة من رُشداء الحركة الطلابية المغربية والمغاربية والعربية، على أرضية برنامج وطني يضعُ الديمقراطية وسيلة وهدفًا، والنّهوض والتقدّم أفُقاً وعملاً، والنّهضة والحضارة وصولاً وأملاً.
إنَّ جُملة الإشكالات والأسئلة التي عَرَضنا أعلاه؛ نؤكّد على ضرورة استحضارها في ترافُق مُسْتَمِرّ معنا، وبَسُطُها بين أيْدي الشَّبيبات والبقية المناضِلة من فصائل الحركة الطلابية والمنظّمات وشباب الجامعات، ولِيَسلكوا عبْرَها مَسْلكاً هُم بالغوهُ إذا ما أخْلَصُوا القَصْد وجرَّدوا السَّعي واستفْرَغوا الوُسع وتَخلَّقوا بأخلاق الكبار، ونهلوا من تجربة شباب الحركة الوطنية التي ناضل عناصرها بتَحَفُّز الشَّباب وبأحلام القادة العِظام، فاستطاعوا أنْ يتركوا لنا وللتّاريخ بَصماتٍ لا تُمحى.. وما كُنّا بِدْعاً منهم، ولا أقلَّ وطنية وحافزية وجاهزية عنهم، ولا أبطأ استيعاباً للدّور والتّحديات وعامل الوقتِ منهم.

فلنواصِل المسير، نحن غاياتٍ أهمّ، ولنَكُن _ حقّاً _ خيرَ الشّباب بين الأمم، متوافِقين مُتَعَاونين مناضلين ديمقراطيين، مُــفَوِّتينَ الفُرصة على العابثين بالزّمن الحضاري لبلادنا، والانتظاريين والانعزاليين، وزُمرة المأزومين والمهزومين والفارغين والـمُنسحِبين، ولْـــنَــدَعُ إلى وفاق وطني جامع بيننا معشر الطّلاب والشّباب وهيئاتهم المدنية الرَّاشدة والنَّاهضة.

فيسبوك تويتر واتساب تليجرام لينكد إن بريد إلكتروني
شمالي

شمالي

كاتب
كاتب لـ 21٬889 مقالات
كل المقالات
المقال السابق أمن طنجة يعتقل أكبر مزور مفاتيح شقق سكنية متلبسا المقال التالي القصر الكبير يبدع في الكنرفال التربوي الأول من نوعه في المغرب + صور

مقالات ذات صلة

بلدية شفشاون تسعى لإنشاء علامة الجودة المجالية الخاصة بمنظومة التغذية المتوسطية

24 يناير، 2016

الناطق الرسمي باسم الحكومة: “لا مخرج من هذه الأزمة الصحية العالمية إلا بالتلقيح”

11 نوفمبر، 2021

هيئات ومؤسسات بجهة الشمال تساهم في الصندوق الخاص بتدبير جائحة كورونا

1 أبريل، 2020

اترك تعليقًا إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

أحدث الفيديوهات

Inauguration d’un centre moderne de rééducation et de médecine sportive à Tanger, affilié au groupe Akdital

9 يوليو، 2025

طنجة.. افتتاح مركز متطور للترويض والطب الرياضي تابع لمجموعة “أكديطال”

9 يوليو، 2025

طنجة.. مواطنون يشيدون بحملة تحرير شواطئ المدينة من احتلال أصحاب الكراسي والمظلات

8 يوليو، 2025

الوالي التازي يقرع الجرس: “اللي ما قادرش يخدم يمشي فحالو”.. رسالة إنذار لكل مدبري الشأن العام بجهة الشمال

8 يوليو، 2025
عرض جميع الفيديوهات

الأكثر قراءة

  • 1

    “Un tribunal rend son verdict contre Chaimae et d’autres accusés dans l’affaire de la “gifle au caïd

    0 10 أبريل، 2025
  • 2

    Malgré la pluie… des milliers de Marocains dans une marche pour la Palestine et la défense de l’intégrité territoriale nationale

    0 13 أبريل، 2025
  • 3

    Bank Al-Maghrib lance une nouvelle plateforme électronique pour permettre aux citoyens d’accéder aux informations relatives à leurs comptes bancaires

    0 14 أبريل، 2025
  • 4

    ميناء العرائش يسجل تراجعًا في مفرغات الصيد البحري بنسبة 20% خلال الفصل الأول من 2025

    0 16 أبريل، 2025
  • 5

    الوزير بوريطة يبحث تعزيز الربط البحري بين ميناء أوروبي جديد وميناء طنجة المتوسط

    0 18 أبريل، 2025
  • 1

    “Un tribunal rend son verdict contre Chaimae et d’autres accusés dans l’affaire de la “gifle au caïd

    0 10 أبريل، 2025
  • 2

    Malgré la pluie… des milliers de Marocains dans une marche pour la Palestine et la défense de l’intégrité territoriale nationale

    0 13 أبريل، 2025
  • 3

    Bank Al-Maghrib lance une nouvelle plateforme électronique pour permettre aux citoyens d’accéder aux informations relatives à leurs comptes bancaires

    0 14 أبريل، 2025
  • 4

    ميناء العرائش يسجل تراجعًا في مفرغات الصيد البحري بنسبة 20% خلال الفصل الأول من 2025

    0 16 أبريل، 2025
  • 5

    الوزير بوريطة يبحث تعزيز الربط البحري بين ميناء أوروبي جديد وميناء طنجة المتوسط

    0 18 أبريل، 2025

آراء الكتّاب

شمالي

شمالي

كاتب
بعد استقالتها من الوكالة الحضرية.. رئيسة قسم المشاريع الكبرى تستعد لإطلاق مكتب خاص وسط دعوات للتحقيق في ملفات عمرانية شائكة
قدّمت رئيسة قسم المشاريع الكبرى بالوكالة الحضرية لطنجة استقالتها بشكل نهائي، بعد قرار سحب توقيعها…
9 يوليو، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
طنجة.. الوكيل العام للملك يأمر بوضع نائب رئيس مقاطعة عن حزب أخنوش رهن الحراسة النظرية
أمر الوكيل العام للملك باستئنافية طنجة، مساء اليوم، بوضع نائب رئيس مقاطعة مغوغة (أ.ز)، المنتمي…
9 يوليو، 2025
شمالي

شمالي

كاتب
لبؤات الأطلس تفزن على الكونغو الديمقراطية برباعية في كأس إفريقيا للسيدات
) فاز المنتخب المغربي على نظيره من جمهورية الكونغو الديمقراطية بأربعة أهداف مقابل هدفين، في…
9 يوليو، 2025

شمالي

شمالي هي منصة إعلامية إلكترونية رائدة متخصصة في تقديم الأخبار والتحليلات حول جهة طنجة تطوان الحسيمة، شمال المغرب. بفضل التغطية المستمرة، توفر “شمالي” محتوى دقيق وموثوق، ملتزمًا بأعلى المعايير المهنية في الصحافة.

آخر الأخبار

  • بعد استقالتها من الوكالة الحضرية.. رئيسة قسم المشاريع الكبرى تستعد لإطلاق مكتب خاص وسط دعوات للتحقيق في ملفات عمرانية شائكة 9 يوليو، 2025
  • طنجة.. الوكيل العام للملك يأمر بوضع نائب رئيس مقاطعة عن حزب أخنوش رهن الحراسة النظرية 9 يوليو، 2025
  • لبؤات الأطلس تفزن على الكونغو الديمقراطية برباعية في كأس إفريقيا للسيدات 9 يوليو، 2025

اتصل بنا

البريد الإلكتروني:

[email protected]

الهاتف:

+212 6 61 97 89 33

معلومات

مدير النشر ورئيس التحرير : حمزة الوهابي

 

رقم الاشهاد القانوني : 2017 | 13 جريدة

 

الصادرة عن شركة : Detroit 21 Media SARL

 

  • الخط التحريري لشمالي
  • فريق العمل
  • للنشر والإشهار في الموقع

© 2025 شمالي chamaly.ma. جميع الحقوق محفوظة.