ينظم المعد الثقافي الإسباني بطنجة، من 17 إلى 29 يناير القادم، معرضا للصور الفوتوغرافية بعنوان
.حدود وانطباعات
وتحكي المبدعة الإسبانية رومينا سانتيث بيريث، خلال المعرض الفني، عن ارتساماتها الإنسانية وتجربتها الخاصة التي عاشتها ربيع سنة 2012? خلال رحلتها التصويرية التي قطعت خلالها السواحل الأطلسية المغربية من طنجة إلى الداخلة.
وأكد المنظمون أن هذا المعرض، الذي تشارك في تأطيره المخرجة المغربية فريدة بليزيد، هو عبارة عن كرونولوجيا تصورية وعاطفية تعكس أحاسيس الفنانة الإسبانية، والعلاقات الإنسانية التي ربطتها خلال رحلتها الاستكشافية، التي تحمل بعدا اجتماعيا وتواصليا إنسانيا تسعى إلى تقاسمه مع الجمهور الواسع.
